الصفحه ٢٥٤ : :
أما الآية التي
نحن بصدد البحث فيها ، فهي قوله تعالى «ومنهم من يستمعون إليك أفأنت تسمع الصم ولو
كانوا
الصفحه ٣٢٤ :
أَنْتُمْ
مُسْلِمُونَ) وأن الواو عاطفة وأن مخففة من الثقيلة وهي منسوقة على
أن قبلها ولا إله إلا هو
الصفحه ٣٧٢ : كائنة لزيد.
(وَنادى نُوحٌ رَبَّهُ
فَقالَ رَبِّ إِنَّ ابْنِي مِنْ أَهْلِي وَإِنَّ وَعْدَكَ الْحَقُّ
الصفحه ٣٩٨ :
أيديهم فقال ألا تأكلون فلما رأى أيديهم والرؤية هنا بصرية ، وأيديهم مفعول به
وجملة لا تصل إليه حالية وجملة
الصفحه ٤٣٤ : يَعْبُدُونَ إِلاَّ كَما يَعْبُدُ آباؤُهُمْ
مِنْ قَبْلُ وَإِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصِيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍ
الصفحه ٤٦٧ : أن يراد بصيغة المفاعلة مجرد المبالغة ، وقيل الصيغة
على بابها بمعنى أنها طلبت منه الفعل وهو طلب منها
الصفحه ٦ :
وقد جاءت القصيا إلا أن استعمال القصوى أكثر ، هذا والعدوة الدنيا مما يلي
المدينة ، والقصوى مما يلي
الصفحه ٦٤ : من جهة أخرى (وَهَمُّوا بِإِخْراجِ
الرَّسُولِ) عطف على نكثوا وبإخراج متعلقان بهموا وقد تقدم أنهم
هموا
الصفحه ٢٩٦ : الثاني ظاهر وهو الصلة للفقراء.
٤ ـ التورية
المهيئة : وهي التي لا يتهيأ معها في الكلام تورية إلا باللفظ
الصفحه ٣٢٢ : وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللهِ إِنْ كُنْتُمْ
صادِقِينَ (١٣) فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ
الصفحه ٣٢٣ :
مصدر في موضع نصب مفعول من أجله أي مخافة قولهم وأعربه بعضهم بدلا من الهاء
في قوله وضائق به صدرك
الصفحه ٣٢٥ : لبعضه وهو جميل جدا.
(مَنْ كانَ يُرِيدُ
الْحَياةَ الدُّنْيا وَزِينَتَها نُوَفِّ إِلَيْهِمْ أَعْمالَهُمْ
الصفحه ٤٠٧ :
لَقَدْ
عَلِمْتَ ما لَنا فِي بَناتِكَ مِنْ حَقٍّ) علمت معلقة عن العمل بما النافية ولنا خبر مقدم وفي
الصفحه ٤٠٨ : كان في الأصل صفة لأحد وأحد فاعل وإلا أداة استثناء وامرأتك مستثنى
من قوله فأسر بأهلك وفي قراءة بالرفع
الصفحه ٤٣٠ : : سعد فلان يسعد من باب تعب في دين أو دنيا سعدا
وبالمصدر سمي والفاعل سعيد والجمع سعداء ويعدى بالحركة في