الصفحه ١٨١ :
لأن أبواب جهنم لا تفتح إلا عند دخول أهلها زيادة في الضيق على من بها وأما أبواب
الجنة فتفتح لأهلها قبل
الصفحه ٢٢١ : وعلى كلا التقديرين العائد محذوف أي يعلمه
والجار والمجرور متعلقان بتنبئون وفي السموات حال من العائد
الصفحه ٢٧٠ :
وتولى و «أولى لك» ويل لك ، واستولى على الغاية وهذا من الغريب بمكان.
الاعراب :
(أَلا إِنَّ
أَوْلِيا
الصفحه ٢٧٨ : .
(إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا
عَلَى اللهِ وَأُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْمُسْلِمِينَ) إن نافية وأجري مبتدأ وإلا
الصفحه ٣٠٠ : وتقديرا ـ وسبيل من خالجته شبهة في الدين أن يسارع الى
حلها واماطتها اما بالرجوع الى قوانين الدين وأدلّته
الصفحه ٣٣٧ : والعلم بما تئول اليه من الخطأ والصواب ، وأصحاب
الرأي عند الفقهاء هم أصحاب القياس والتأويل وقد أجمع الشعرا
الصفحه ١٣٩ : نكونن والاسم مستتر تقديره نحن (فَلَمَّا آتاهُمْ مِنْ فَضْلِهِ
بَخِلُوا بِهِ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ
الصفحه ٢٥٢ :
البلاغة :
١ ـ الاستعارة التمثيلية :
في قوله تعالى «ومنهم
من يستمعون إليك» الى آخر الآية
الصفحه ٢٥٩ :
مفعول به والخلد مضاف اليه وهل حرف استفهام وتجزون فعل مضارع ونائب فاعل
وإلا أداة حصر وبما متعلقان
الصفحه ٢٦٣ : في لفظه والفرق بين ألا وأما أن أما للحال وألا للاستقبال
فتقول أما ان زيدا عاقل تريد أنه عاقل على
الصفحه ٣٦٣ : عادل فلا يدعو إلا على من يستحق الدعاء ووصفهم بعد الدعاء عليهم بالظلم فإن لم
يكونوا ظالمين فقد دخل خبره
الصفحه ٤٧٣ :
قول آخر :
وقيل : معناه
زيادة تقرير المسند أي المراودة لما فيه من فرط الاختلاط والإلفة فلو قال
الصفحه ٣٠٥ : مِنَ الظَّالِمِينَ (١٠٦) وَإِنْ
يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلا كاشِفَ لَهُ إِلاَّ هُوَ وَإِنْ يُرِدْكَ
الصفحه ٣٧٠ : إغراق شمل العالم بأسره لم يكن إلا لظلمهم وإمعانهم في
اللجاج والتمادي في الإنكار.
٥ ـ ومنها ذكر
مفعول
الصفحه ٤٣٩ :
هي الجازمة حذف فعلها للدلالة عليه لما ثبت من جواز حذف فعلها في قولهم :
خرجت ولما سافرت ولما ونحوه