الصفحه ٤٣٥ : صلة وهؤلاء فاعل
ويجوز أن تكون ما مصدرية (ما يَعْبُدُونَ
إِلَّا كَما يَعْبُدُ آباؤُهُمْ مِنْ قَبْلُ) ما
الصفحه ٤٧٤ : مفعول به ثان. (قالَتْ ما جَزاءُ
مَنْ أَرادَ بِأَهْلِكَ سُوءاً إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذابٌ أَلِيمٌ
الصفحه ٥٤ :
إلى مدته ومن لم يكن له عهد فأجله أربعة أشهر ، ولا يدخل الجنة إلا نفس
مؤمنة ، ولا يجتمع المشركون
الصفحه ٦١ :
المتقين خبرها. (كَيْفَ؟ وَإِنْ
يَظْهَرُوا عَلَيْكُمْ لا يَرْقُبُوا فِيكُمْ إِلًّا وَلا ذِمَّةً) كيف تكرار
الصفحه ٣٠٣ :
اللغة :
(النظر) : طلب
الشيء من جهة الفكر كما يطلب إدراكه بالعين والمعنى تأملوا تأمل اعتبار
الصفحه ٣٠٩ : لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (١) أَلاَّ تَعْبُدُوا
إِلاَّ اللهَ إِنَّنِي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ
الصفحه ٣٣٣ :
الاستواء من الخبت وهو الأرض المطمئنة المستوية الواسعة فكأن الإخبات خشوع
مستمر على استواء فيه وهو
الصفحه ٣٣٦ : إذا ظهر أي ما اتبعك إلا الأراذل فيما ظهر لهم من الرأي إن لم
يتعقبوه بنظر فيه وروية ، وهاتان الكلمتان
الصفحه ٣٤١ : ء : الاحتقار والعيب افتعال من الزراية يقال
زريت عليه إذا عبته وأزرت به إذا قصرت ، قال الشاعر :
رأوه
الصفحه ٣٤٣ :
الآيات رد على ما أوردوه من شبه حيث قالوا «ما نراك إلا بشرا مثلنا وما
نراك اتبعك إلا الذين هم
الصفحه ٤٣٣ : هذه المدة فكأن إلا بمعنى الواو وأنشد الفراء مستدلا
على ذلك :وأرى لها دارا بأغدر السيدان لم يدرس لها
الصفحه ٤٧٨ : فكان هنا تامة والغالب في
لدن أن تجر بمن نحو «وعلمناه من لدنا علما» وإذا أضيفت الى ياء المتكلم لزمتها
الصفحه ١٠ :
الفوائد :
١ لم نجر في
هذا الكتاب على الخوض في المسائل العلمية والفقهية إلا نادرا ، وإلا فيما له
الصفحه ٦٥ : يقع بعدها مبتدأ ولا غيره من الأسماء فإن وقع بعدها
اسم ، كان في نية التأخير نحو قولك : هلا زيدا ضربت
الصفحه ١٦٥ : وتقديره وصلوات الرسول قربات
، وقربات مفعول ثان ليتخذ. (أَلا إِنَّها
قُرْبَةٌ لَهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللهُ