الصفحه ٣٣٦ : ))
اللغة :
(أَراذِلُنا) أسافلنا وفيه وجهان أحدهما أنه جمع الجمع فهو جمع أرذل
بضم الذال جمع رذل بسكونها
الصفحه ٣٦٧ :
الذهاب الى مقر خفي ومع هذا فهي قرينة للاستعارة المكنية التي في الماء أي
استعارة الماء للغذاء لجامع
الصفحه ٤١٦ : تَبْخَسُوا
النَّاسَ أَشْياءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ) الواو عاطفة ولا ناهية وتبخسوا
الصفحه ٤٢٩ : وفي النار خبر الذين (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ
وَشَهِيقٌ) لهم خبر مقدم وفيها حال لأنه كان صفة لزفير وزفير
الصفحه ٤٧١ :
إن جواب لو لا متقدم عليها وإن كان لا يقوم دليل على امتناع ذلك بل صريح
أدوات الشرط العاملة مختلف في
الصفحه ٤٨٤ : تعالى ركب في الطبائع أن لا شيء أحسن من الملك وقد
عاين ذلك قوم لوط في ضيف ابراهيم من الملائكة ، كما ركب
الصفحه ٣٩ :
للدلالة. فحسبك يدل على كفاك ويحسبني مضارع أحسبني فلان إذا أعطاني حتى
أقول حسبي. فالناصب في هذا فعل
الصفحه ٥٢ :
بنفس المصدر وأن واسمها وخبرها ومن المشركين جار ومجرور متعلقان ببريء ،
ورسوله فيه أوجه : أحدها أنه
الصفحه ٧٢ : ».
٥ ـ منها إخراج
ما لا قوة له في الصفة الى ما له قوة في الصفة كقوله تعالى : «وله الجوار المنشآت
في البحر
الصفحه ٧٤ : ، والغرض من هذا التشبيه التقبيح ، وأكثر ما يستعمل في الهجاء ووصف ما تنفر
منه النفوس ، ومنه قول المتنبي
الصفحه ٨٠ :
الحقيقة. فإنك إذا قلت : اضرب زيدا اليوم وعمرا غدا لم يشك في أن الضربين
متغايران بتغاير الظرفين
الصفحه ١٥٢ : تمييز أي تفيض دمعا وهو أبلغ من يفيض دمعها لأن العين
جعلت كأنها كلها دمع فائض وقد تقدم القول في هذه
الصفحه ١٨٣ :
أبو عبيدة هو المتأوه شفقا وفرقا ، المتضرّع يقينا ولزوما للطاعة وقد انتظم
في قول أبي عبيدة جميع ما
الصفحه ١٨٨ :
معنى التوبة :
كما اختلف
العلماء في معنى توبة الله على النبي وسنورد أهم الأوجه التي ارتآها أقطاب
الصفحه ٢٢٦ : صلة ما وجملة تعملون خبر كنتم.
البلاغة :
في هذه الآيات
ضروب متعددة من البلاغة تقدم ذكر بعضها واحتاج