الصفحه ٢٩٣ : وغافلون خبر إن.
البلاغة :
في الآية تورية
إذا فسر البدن بالدرع أما إذا فسر بالجسم فيكون المعنى ننجيك في
الصفحه ٣٢٩ : ، هذا ما أعربه معظم المفسرين وأرى أن الحق مع البيضاوي
الذي أعرب من قبله جارا ومجرورا متعلقين بمحذوف خبر
الصفحه ٤٤٩ : والقول فيها وتلك مبتدأ وآيات خبر
والكتاب مضاف اليه والمبين صفة للكتاب.
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ
قُرْآناً
الصفحه ٢٤٨ :
الموصول ويديه مضاف لبين بمعنى أمامه. (وَتَفْصِيلَ
الْكِتابِ لا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ
الصفحه ٢٥ :
فقال قوم منهم
المبرد : إنها في البيت ليست بزائدة بل هي الناقصة والواو اسمها ولنا خبرها
والجملة في موضع
الصفحه ١٩٢ : ، قالوا أتت بمعنى من أي من
الصادقين والذي حملهم على ذلك أنه قرىء شذوذا «وكونوا من الصادقين» ولا داعي لهذا
الصفحه ٤١٨ : تضاعيف هذا الكتاب الجامع. (وَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ
ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ إِنَّ رَبِّي رَحِيمٌ وَدُودٌ
الصفحه ٤٠١ :
٣ ـ بأن يكون
خبرها ظرفا أو جارا ومجرورا مقدما عليها نحو «وفوق كل ذي علم عليم» «ولكل أجل كتاب
الصفحه ٢٤٧ :
(وَما كانَ هذَا
الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرى مِنْ دُونِ اللهِ وَلكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ
الصفحه ٢١٤ : فعله في الكتاب العزيز يخلو من نكتة وقصارى ما يقوله النحاة في ذلك
أنه أجرى المصدر على الفعل مقدرا عدم
الصفحه ٤٢ : خبر مقدم وأن وما في
حيزها اسمها ويجوز أن تكون تامة بمعنى ما حصل وما استقام فيتعلق الجار والمجرور
بها
الصفحه ٣٤٨ :
الفوائد :
إذا اجتمع في
الكلام شرطان وجواب يجعل الشرط الثاني شرطا في الأول فلا يقع الجواب إلا ان
الصفحه ٤٦٧ :
عن الجانب الآخر جعلت كأنها صادرة عنهما وهذا باب لطيف المسلك مبني على
اعتبار دقيق تحقيقه أن سبب
الصفحه ٣٢٦ : خبر هم ، وقال الفراء : كان هنا زائدة وتقديره من
يرد الحياة الدنيا ، وهو قول جميل وضريف لو لا أنه غير
الصفحه ٤٧ : أَوْلى
بِبَعْضٍ فِي كِتابِ اللهِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (٧٥))