الصفحه ٤٥٧ : وهو بنيامين شقيقه وأحب خبر والى أبينا
جار ومجرور متعلقان بأحب وقد تقدم أن الحب والبغض إذا بني منهما
الصفحه ٨ :
صفة لأمرا وكان واسمها المستتر وخبرها. (لِيَهْلِكَ مَنْ
هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ) يجوز تعليق ليهلك بما
الصفحه ٦٤ : ءوكم خبر وأول مرة نصب
على الظرف متعلق ببدءوكم والبادئ أظلم. (أَتَخْشَوْنَهُمْ
فَاللهُ أَحَقُّ أَنْ
الصفحه ٦٧ : كثيرا. (ما كانَ
لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَساجِدَ اللهِ) ما نافية وكان فعل ماض ناقص وللمشركين خبر
الصفحه ١٦٧ :
أهل البادية ، وممن خبر مقدم وحولكم الظرف صلة الموصول ومن الأعراب حال
ومنافقون مبتدأ مؤخر. (وَمِنْ
الصفحه ٢٢١ :
عاطفة ويقولون معطوف على يعبدون وهؤلاء مبتدأ وشفعاؤنا خبر وعند الله ظرف
متعلق بمحذوف حال. (قُلْ
الصفحه ٢٥٧ : :
(وَيَقُولُونَ مَتى
هذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ) الواو استئنافية ويقولون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون
الصفحه ٢٧٥ : كانُوا
يَكْفُرُونَ) متاع خبر لمبتدأ محذوف أي ذاك أو هو وفي الدنيا صفة
ويجوز أن يكون متاع مبتدأ وخبره
الصفحه ٤٤٢ :
الصريحة فيكون في المؤولة والظروف أولى ويجوز أن يتعلق بمحذوف على أنه حال
من الفساد. (إِلَّا
الصفحه ٦٣ : أَيْمانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ) الفاء رابطة وقاتلوا فعل أمر وفاعل وأئمة الكفر مفعول
به ، انهم ان
الصفحه ١٧٣ : للمخاطب وإما للابهام بالنسبة لله تعالى بمعنى أنه تعالى أبهم
أمرهم ومصيرهم على المخاطبين ويجوز أن نعرب
الصفحه ٣٠٢ : ء عاطفة وأنت مبتدأ والجملة بعده
خبر وقد مر معنا أن الهمزة مقدمة على العاطف أو ثم جملة محذوفة ، وحتى حرف
الصفحه ٣٥٣ :
أيضا مفعولا به ، ويجوز أن تكون تعلمون يقينية فيكون المفعول الثاني محذوفا
ويأتيه فعل ومفعول به
الصفحه ٣٥٨ :
وطالق فالاستثناء على هذا متصل أيضا فأما خبر لا فلا يجوز أن يكون اليوم
لأن ظرف الزمان لا يكون خبرا
الصفحه ٤٥٩ :
فاعل يأكله ولا يغرب عنك أنه لقّنهم العلة التي يعتلون بها على حد قول
المثل «إن البلاء موكل بالمنطق