الصفحه ٣٨٣ :
به واستهانة بحاله ، هذا من جهة ومن جهة ثانية فإن صيغة الخبر لا تحتمل سوى
الاخبار بوقوع الاشهاد منه
الصفحه ٣٨٩ : بنصها في قصة هود.
(هُوَ أَنْشَأَكُمْ
مِنَ الْأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيها) هو مبتدأ وجملة أنشأكم خبر
الصفحه ١٠٤ :
متعلقان بخير وإن شرطية وكنتم فعل الشرط وجملة تعلمون خبر كنتم وجواب الشرط
محذوف أي فجاهدوا أو فلا
الصفحه ٨٩ : ابْنُ اللهِ) الواو استئنافية وقالت اليهود فعل وفاعل وعزير مبتدأ
وابن الله خبر ولذلك أثبتت ألف ابن لأنها
الصفحه ١١٦ : ، والخطاب وإن كان منصرفا الى
النبي صلى الله عليه وسلم إلا أن المراد به جميع المؤمنين ، وأموالهم فاعل ولا
الصفحه ١٣٤ : ) عطف أيضا. (أُولئِكَ
سَيَرْحَمُهُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ) أولئك مبتدأ وجملة سيرحمهم الله
الصفحه ٣٩٤ :
ب ـ أن يكون في
الجملة اسم استفهام عمدة كان نحو «لنعلم أي الحزبين أحصى لما لبثوا أمدا» فأي اسم
الصفحه ٤٤٤ :
الذي لا يلائم المساس ولا تحصل به المبالغة التي تحصل من لفظ الثاني من وقوع الظلم
على سبيل الندور ليلائم
الصفحه ٤٦٩ : ومفعول وقد تقدم شرحها (عَسى أَنْ يَنْفَعَنا أَوْ نَتَّخِذَهُ
وَلَداً) عسى من أفعال الرجاء واسمها مستتر
الصفحه ٤٨١ : وعليه أكثر ما جاء في القرآن
وأما نصب الخبر فمن لغة الحجاز القديمة حتى أن النحويين لم يجدوا شاهدا على نصب
الصفحه ٢٦ : اسمها ويبقى الخبر ويكثر ذلك بعد إن ولو الشرطيتين فمثال لو :
لا يأمن
الدهر ذو بغي ولو ملكا
الصفحه ٢٥١ : مشبه بالفعل والله اسمها وجملة لا يظلم خبرها
والناس مفعول به وشيئا مفعول مطلق أي شيئا من الظلم ويجوز أن
الصفحه ٣٩٠ : فعل مضارع وفاعل مستتر ومفعول به والجملة خبر وجملة فمن
ينصرني جواب إن وإن الثانية شرطية وعصيته فعلها
الصفحه ٤٩٣ : منصوب وحتى حرف جر وحين مجرور بحتى والجار والمجرور
متعلقان بيسجننه أي إلى أن ينقطع كلام الناس وتسكن
الصفحه ١٤٦ : فاسِقُونَ) إن واسمها وجملة كفروا خبرها وبالله متعلق بكفروا
ورسوله عطف عليه وماتوا عطف على كفروا والواو حالية