الصفحه ٢٠٦ : وهو كون مطلق
والمقيد له خبرها فمعنى كان زيد :حصل زيد ، وقولك قائما أفاد أن المراد حصول قيام
زيد وتدل
الصفحه ٢٨٤ : ) إن واسمها وجملة سيبطله خبرها وإن واسمها وجملة لا يصلح
خبرها وإن الثانية للتعليل وعمل المفسدين مفعول
الصفحه ٣٧٤ : ومجرور متعلقان بعلم. (إِنِّي أَعِظُكَ أَنْ تَكُونَ مِنَ
الْجاهِلِينَ) إن واسمها وجملة أعظك خبرها وان وما
الصفحه ١٠٢ : القول وجملة إن الله
معنا تعليلية وإن واسمها والظرف متعلق بمحذوف خبرها. (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ
الصفحه ٢٤٥ :
إهداء الآخرين إياه والخبر محذوف تقديره أحق ولك أن تنسق من على الاولى فلا تحتاج
الى الخبر. (فَما لَكُمْ
الصفحه ١٣٣ : كل وقوله وعاد الى آخر
المعطوفات كلها معطوفة على قوم نوح غير ان الأخير وهو المؤتفكات على حذف مضاف أي
الصفحه ٧٠ :
مجزوم بلم والفاعل مستتر يعود على من آمن وإلا أداة حصر ولفظ الجلالة مفعول
به. (فَعَسى أُولئِكَ أَنْ
الصفحه ٤٤١ : يُذْهِبْنَ
السَّيِّئاتِ ذلِكَ ذِكْرى لِلذَّاكِرِينَ) إن واسمها وجملة يذهبن خبرها والنون فاعل يذهبن
والسيئات
الصفحه ٧٧ : اللهِ وَرَسُولِهِ وَجِهادٍ فِي سَبِيلِهِ) إن شرطية وكان واسمها وما بعده عطف عليه وأحب خبر كان
وإليكم حال
الصفحه ٢٣٧ : الموصول وجزاء مبتدأ ثان وسيئة مضاف اليه وبمثلها خبر
جزاء أي مقدر بمثلها. (وَتَرْهَقُهُمْ
ذِلَّةٌ) قيل هذه
الصفحه ١٥١ : ما
يُنْفِقُونَ حَرَجٌ) ليس فعل ماض ناقص وعلى الضعفاء خبر ليس المقدم ولا على
المرضى عطف على الضعفا
الصفحه ٣١٥ : واسمها ومبعوثون خبرها ومن بعد الموت متعلقان بمبعوثون. (لَيَقُولَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ
هذا إِلَّا
الصفحه ٤٢٧ : مبتدأ خبره محذوف أي ومنها حصيد ورجح أبو حيان
أن تكون الجملة حالية قال «والحال أبلغ في التخويف وضرب المثل
الصفحه ١٦ : ء بذلك.
(وَاصْبِرُوا إِنَّ
اللهَ مَعَ الصَّابِرِينَ) عطف على ما تقدم وإن واسمها والظرف خبرها (وَلا
الصفحه ٩٨ : لا يهدي خبر.
الفوائد :
ما يقوله التاريخ عن النسيء :
روى التاريخ أن
العرب في الجاهلية كانت تعتقد