الصفحه ١٢٨ : كَالَّذِي خاضُوا أُولئِكَ حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا
وَالْآخِرَةِ وَأُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (٦٩
الصفحه ٢٨١ : حينية وجملة جاءكم مضافة ، أسحر الهمزة للاستفهام
الانكاري التوبيخي وسحر خبر مقدم وهذا مبتدأ مؤخر والجملة
الصفحه ٢٨٢ : القول على الوجه الاول وقع
كناية عن العيب فلا يتقاضى مفعولا وفي الثاني على انه يطلب مفعولا والذي نراه أن
الصفحه ٤٧٢ : لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين» وأما
إقرار إبليس بذلك فلقوله فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا
الصفحه ١٤١ : يدعو له أن يرزقه الله
مالا ويؤدي منه كل ذي حق حقه فدعا له فوسع عليه وكان ثعلبة صحيح الإسلام في ابتدا
الصفحه ٥٦ : الزَّكاةَ فَخَلُّوا سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(٥))
اللغة :
(المرصد) اسم
مكان للموضع الذي
الصفحه ٦٢ : والمفعول به محذوف أي ساءهم الذي كانوا يعملونه أو عملهم إذا جعلت ما
مصدرية ، ويجوز أن يكون جاريا مجرى بئس
الصفحه ٤٧٤ : ) ما اسم استفهام مبتدأ ويحتمل أن تكون ما نافية أي ليس
جزاؤه إلا السجن أو العذاب الأليم ، وجزاء خبر ومن
الصفحه ٣١٣ : ) :
الحي الذي من شأنه أن يدب ، وقد صار في العرف مختصا بنوع من الحيوان ، وفي المصباح
: دب الصغير يدّب من باب
الصفحه ٣٩٧ : ، ويقولون للنخل الذي يستغني بماء السماء عن
سقي الأنهار والعيون بعل لأنه قائم بالأمر في استغنائه عن تكلف
الصفحه ٨٥ : خبائنا
وأرحلنا
الجزع الذي لم يثقّب
وجزف كذا
اتباعه منه جزافا وبالجزاف ، وجازفه
الصفحه ١٤٥ : مماثل لما تقدم (إِنَّكُمْ رَضِيتُمْ بِالْقُعُودِ
أَوَّلَ مَرَّةٍ) إن واسمها وجملة رضيتم خبرها وبالقعود
الصفحه ٣٣٩ : المخاطب ثم ضمير الغائب ، وأنتم الواو للحال وأنتم
مبتدأ ولها متعلقان بكارهون وكارهون خبر والجملة حالية
الصفحه ٣٨٧ :
فَأَصْبَحُوا
فِي دِيارِهِمْ جاثِمِينَ (٦٧) كَأَنْ لَمْ يَغْنَوْا فِيها أَلا إِنَّ ثَمُودَ
كَفَرُوا
الصفحه ٣٠ : وألفاظ كثيرة. والفرق بينه وبين
الإيجاز أن الإيجاز بألفاظ المعنى الموضوعة له ، وألفاظ الاشارة لمحة دالة