الصفحه ١٥ : ، وللحافظ
ابن القيسراني ( ٤٤٨ ـ ٥٠٧ ه ) كتاب في طرق هذا الحديث ، وقد بحث السيد علي الميلاني
هذا الحديث
الصفحه ١٠١ :
وإذا سلّمنا بصحة هذه الروايات ، فإننا
لا نشك في أنّ جمع زيد بن ثابت للمصحف كان خاصّاً للخليفة
الصفحه ٣٩ :
، إلىٰ أن قال : ـ « أُؤتمنوا علىٰ كتاب الله ، فحرّفوه وبدّلوه » (١).
٢ ـ ما رواه ابن شهر آشوب في
الصفحه ٢٧ :
الاستيفاء » (١).
٦ ـ ويقول الإمام العلّامة الحلي ، أبو
منصور الحسن بن يوسف ابن المطهر
الصفحه ٢٥ : إلىٰ حدّ لم يَبْلُغه في ما ذكرناه ؛ لأنّ القرآن معجزة النبوّة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية
الصفحه ٧٣ : أيضاً ابن ظفر في كتاب ( الينبوع ) (٢)
، ونُقِل عن أبي مسلم « أنّ نسخ التلاوة ممنوع شرعاً » (٣)
وفيما يلي
الصفحه ٧٩ : والمخففة من الثقيلة » (١) ، وعليه فلا إشكال في هذه الآية ، ولا لحن من الكُتّاب !
قال الرازي : « لما كان
الصفحه ٨٩ : فيه سقط أقامه ، ثمّ أخرج إلىٰ الناس » (٢).
أمّا في مفرّقات الآيات فقد روي عن ابن
عباس ، قال : « إنّ
الصفحه ٩١ : جماعة من الصحابة
مثل عبدالله بن مسعود وأُبي ابن كعب وغيرهما ختموا القرآن علىٰ النبيّ
الصفحه ١٠٦ : من جمع المسلمين علىٰ قراءةٍ واحدةٍ ، حيث أخرج ابن أبي داود في ( المصاحف ) عن سويد بن غفلة قال : قال
الصفحه ٣٥ : بالتحريف ؛ لأنّهم جميعاً قد رووا أخباره في كتبهم وصحاحهم ! والأمر ليس كذلك بالتأكيد ، فلو صحّ نسبة الاعتقاد
الصفحه ٦١ :
نماذج
من روايات التحريف في كتب أهل السُنّة
نذكر هنا جملة من الروايات الموجودة في
كتب
الصفحه ٧٤ :
آحاد لا حجّة فيها »
(١).
٣ ـ وقال الدكتور مصطفىٰ زيد : « ومن
ثمّ يبقىٰ منسوخ التلاوة باقي
الصفحه ١٠٤ :
١ ـ كيف تفقد آية من سورة الاحزاب ، وقد
اعتمد عين الصحف المودعة عند حفصة ، والكاتب في الزمانين هو
الصفحه ٤٧ : الموجود ، وقد أتىٰ به إلىٰ القوم فلم يقبلوا منه ، وكان مصحفه
مشتملاً علىٰ أبعاض ليست موجودة في القرآن الذي