الصفحه ١٠٢ : القرآن بلا خلاف.
ولو سلّمنا أنّ جامع القرآن في مصحف هو
أبو بكر في أيام خلافته ، فلا ينبغي الشكّ في أنّ
الصفحه ١١١ : ء الشيعة من
روايات التحريف ........................................ ٣٧
نماذج من روايات
التحريف في كتب
الصفحه ٥ :
الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَلَا مِنْ خَلْفِهِ ) ، وقد
أجمع المسلمون علىٰ أنّه المصدر الأوّل في التشريع
الصفحه ١٦ :
يعلم بأنّ قرآنه
سيُحرّف ويبدّل في يومٍ ما !
٥ ـ الأحاديث الآمرة بعرض الحديث
علىٰ الكتاب
الصفحه ١٨ : يستدعي أن يكون باستطاعة البشر إتيان ما يماثل القرآن ، وهو مناقض لقوله تعالىٰ : ( وَإن كُنْتُم في رَيْبٍ
الصفحه ٢٠ : )
ولم يلحق الواو في ( الذين ) فقال له زيد بن ثابت : ( وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم
باحْسَانٍ )
! فقال عمر
الصفحه ٥٤ : في الكتب الصحاح ، وفي بعض هذه الروايات جاءت العبارات التي لا تتّفق ومكانة عمر وعائشة ، ممّا يجعلنا
الصفحه ٦٩ : الذين يَصِلُون الصفوف » (٢)
، ولعلّه أيضاً ممّا يُكْتب في حاشية المصحف ، حيث كانوا يسجّلون ما يرون له
الصفحه ٧١ :
نسخ
التلاوة
قسّموا النسخ في الكتاب العزيز
إلىٰ ثلاثة أقسام :
١ ـ نسخ الحكم دون
الصفحه ٨٣ :
جمع
القرآن
مراحل جمع القرآن :
المتحصّل من جميع الروايات الواردة في
جمع القرآن أنّ
الصفحه ٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
قد شرّع لهم أحكاماً في ذلك ، وكان يحثّهم علىٰ ختمه ، فقد روي عنه صلىاللهعليهوآلهوسلم
أنه قال
الصفحه ٩٧ :
جمع
القرآن في عهد أبي بكر وعمر
تتضارب الأخبار حول جمع القرآن في هذه
المرحلة حتىٰ تكاد أن
الصفحه ٦ : ربهم تعالىٰ الذي خاطب فيه نبيهم الأكرم صلىاللهعليهوآلهوسلم بقوله تعالىٰ : ( وَلَوْ تَقَوَّلَ
الصفحه ٨ : مذاهب المسلمين وفرقهم.
وقد توهّم البعض وقوع التحريف في كتاب
الله العزيز استناداً إلىٰ جملة من الأخبار
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غير القرآن ، وأمر القرآن باتباعها ، فمعنىٰ قولها : « كان فيما أُنزل من القرآن... » كان من بين