الصفحه ٩٥ :
فأعطانيه » (١) ، بل وترك رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم مصحفاً في
بيته خلف فراشه ـ لا حسبما
الصفحه ٩٨ :
٢ ـ وعن زيد بن ثابت أيضاً ، قال : « قُبِضَ
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ولم يكن القرآن جمع في
الصفحه ١٠٠ :
٢ ـ لا تصحّ الرواية الثالثة ؛ لأنّ
المصاحف واستحداث لفظها لم يكن في زمان أبي بكر ، بل هي موجودة
الصفحه ١٠٥ :
أنّ زيد بن ثابت قد
اعتمد رجلاً واحداً في الشهادة علىٰ الآية ، وهو أمر باطلٌ ، لأنّه مخالف لتواتر
الصفحه ٩ : ) قال الزمخشري : أي علىٰ طرفٍ من الدين لا في وسطه وقلبه ، وهذا مثلٌ لكونهم علىٰ قلقٍ واضطرابٍ في دينهم
الصفحه ١٠ :
لقوله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « من قال في القرآن بغير علم
فليتبوّأ مقعده من النار » (١) ، وهو من
الصفحه ١٧ : إلينا بخبر الواحد ، وهو غير حجةٍ في ثبوت قرآنيته ، حتّىٰ مع فرض صحّة إسناده.
قال الحرّ العاملي
الصفحه ٣٣ : المقطوع به ، فليضرب بظواهرها عرض الحائط » (١).
ثلاث حقائق
مهمّة !
قبل الخوض في موقف علماء الشيعة من
الصفحه ٤٤ : لا يبقىٰ فيها أي لبسٍ أو غموض ، فيدرك كلّ ذي حجا أن القرآن يصدّقه ، فالمراد من الحديث الأول ـ علىٰ
الصفحه ٥١ :
٣ ـ إنّ كثيراً من الوقائع التي حدثت في
الأُمم السابقة لم يصدر مثلها في هذه الأُمة ، كعبادة العجل
الصفحه ٦٥ : ، والدليل علىٰ هذا أنّه قال : لولا أنّي أكره أن يقال زاد عمر في القرآن ، لزدته » (١).
الخامسة
: آية الجهاد
الصفحه ٧٨ :
الصواب ( والمقيمون )
بالواو.. إذ لا كلام في نقل النظم متواتراً ، فلا يجوز اللحن فيه أصلاً
الصفحه ٨٥ : ، ودُسَّت فيها الروايات ، وتذرّع بها القائلون بالتحريف فزعموا أنّ في القرآن تحريفاً وتغييراً ، وأنّ كيفية
الصفحه ٩٩ :
لا يمكن الاعتماد
علىٰ شيءٍ منها ، وقد اعترف محمد أبو زهرة بوجود رواياتٍ مدسوسةٍ فيها ، والقارى
الصفحه ١٠١ :
وإذا سلّمنا بصحة هذه الروايات ، فإننا
لا نشك في أنّ جمع زيد بن ثابت للمصحف كان خاصّاً للخليفة