الصفحه ٨١ : : إنّهما ليستا من كتاب الله » (١).
٢ ـ وروي عن عبدالله بن مسعود أنّه لم
يكتب الفاتحة في مصحفه ، وكذلك
الصفحه ٨٧ :
أدلّة
جمع القرآن في زمان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم :
أجمع علماء الإمامية علىٰ
الصفحه ٩٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
، هم أربعة علىٰ ما في رواية عبدالله بن عمرو ، وأنس بن مالك (٢) ، وقيل : خمسة كما في رواية محمد بن
الصفحه ٩٣ : عليهالسلام
وعبدالله بن مسعود.
٧ ـ إطلاق لفظ الكتاب علىٰ القرآن
الكريم في كثيرٍ من آياته الكريمة ، ولا يصحّ
الصفحه ١٠٤ :
١ ـ كيف تفقد آية من سورة الاحزاب ، وقد
اعتمد عين الصحف المودعة عند حفصة ، والكاتب في الزمانين هو
الصفحه ١٠٧ : في يومٍ عاصفٍ ، من خلال الأدلة الحاسمة التي ذكرناها والتي تؤكّد عدم وقوع التحريف في الكتاب الكريم
الصفحه ١٣ : بعض المنصفين من علماء وأساتذة غير المسلمين صرّحوا بعدم وقوع التحريف في القرآن الكريم ؛ فالاستاذ لوبلو
الصفحه ٢٣ :
، والمتسالم عليه بينهم ، هو القول بعدم التحريف في القرآن الكريم ، وقد نصّوا علىٰ أنّ الذي بين الدفّتين هو جميع
الصفحه ٣١ :
التأويل ، والتفسير ،
وإنّ التحريف إنّما حصل في ذلك ، لا في لفظه وعباراته.
وتفصيل ذلك يحتاج
الصفحه ٤٧ : الموجود ، وقد أتىٰ به إلىٰ القوم فلم يقبلوا منه ، وكان مصحفه
مشتملاً علىٰ أبعاض ليست موجودة في القرآن الذي
الصفحه ٥٨ : الأصحاب ممّن هم حول النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم خلال حياته
، كانوا منافقين فسقة ، كما في سورة التوبة
الصفحه ٦٣ : تشبه براءة في الشدّة والطول ، فلو كانت لحصل العلم بها ، ولما غفل عنها رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٦٤ :
بقرآن من دعاء أو
تأويل.. الخ » (١).
وقد روي هذا الدعاء في ( الدر المنثور )
والاتقان والسنن
الصفحه ٧٢ : نسخها ولم يرد في حديث عن النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم
في واحدٍ منها أنّها منسوخة ، والواجب يقتضي أن
الصفحه ٩٤ :
وعن عائشة ، عن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : «
النظر في المصحف عبادة » (١).
وعن ابن