الصفحه ٤٦ : ضعيف ومرسل ومرفوع ، ومن الممكن القول بأنّ تلك الاسماء التي أُلقيت إنّما كانت مثبتةً فيه علىٰ وجه
الصفحه ٥٠ : ذلك أنّ التحريف لا بدّ من وقوعه في القرآن الكريم كما وقع في العهدين ، وهذا يوجب الشكّ في القرآن
الصفحه ٤٧ : الموجود ، وقد أتىٰ به إلىٰ القوم فلم يقبلوا منه ، وكان مصحفه
مشتملاً علىٰ أبعاض ليست موجودة في القرآن الذي
الصفحه ٤٨ : عليهالسلام
، وأنّ فيه فضائح قومٍ من المهاجرين والأنصار ، وجميع هذه الاختلافات لا توجب تغايراً في أصل القرآن
الصفحه ٥ : بنفسه علىٰ وضع كلِّ آيةٍ في موضعها من السورة ، ولم يكتفِ بذلك ، بل كان يأمر باستظهار القرآن الكريم
الصفحه ٦ :
لا
تمتد إلىٰ القرآن الكريم يد التغيير أو التبديل حتىٰ ولو بحرف واحد ؛ لأنّه
دستورهم المقدس ، وكتاب
الصفحه ٣١ :
التأويل ، والتفسير ،
وإنّ التحريف إنّما حصل في ذلك ، لا في لفظه وعباراته.
وتفصيل ذلك يحتاج
الصفحه ٧٧ : : « إعلم أنّ هذا القول من ابن عبّاس فيه نظر ، لأنّه يقتضي الطعن في القرآن الذي نُقِل بالتواتر ، ويقتضي صحّة
الصفحه ٢٤ : ، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالىٰ الذي هو القرآن المعجز ، وعندي أنّ هذا القول أشبه ـ أي أقرب في
الصفحه ٨٧ :
أدلّة
جمع القرآن في زمان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم :
أجمع علماء الإمامية علىٰ
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
في غير القرآن ، وأمر القرآن باتباعها ، فمعنىٰ قولها : « كان فيما أُنزل من القرآن... » كان من بين
الصفحه ٢٥ : أصل الكتاب ، وكذلك القول في كتاب المزني ، ومعلومٌ أنّ العناية بنقل القرآن وضبطهِ أصدق من العناية بضبط
الصفحه ٧٠ :
في ثبت آيات القرآن
أن يحمل بعض الصحابة السيف لحذف حرف واحد منه ، فكيف يحذف ثلثاه ولم نجد معارضاً
الصفحه ٩٢ : ابن النديم في ( الفهرست ) إلىٰ سبعة (٦) ،
وليس المراد من الجمع هنا الحفظ ، لأنّ حفّاظ القرآن علىٰ عهد
الصفحه ١٥ : التغيير والضياع والتلاعب ، ومن التصرف فيه بما يشينه ويحطّ من كرامته وإلىٰ الأبد.
٣ ـ قوله تعالىٰ