الصفحه ٢٨ : آياته وحروفه » (١)
؟!.
٩ ـ ويقول الإمام المجاهد السيد محمد
الطباطبائي ، المتوفّىٰ سنة ١٢٤٢ ه في
الصفحه ١٧ : عهده صلىاللهعليهوآلهوسلم
مجموعاً مؤلّفاً » (٢).
وقال الشيخ محمد جواد البلاغي المتوفّىٰ
سنة ١٣٥٢
الصفحه ٢٩ :
١١ ـ ويقول الإمام الشيخ محمد حسين آل
كاشف الغطاء ، المتوفّىٰ سنة ١٣٧٣ ه في ( أصل الشيعة وأصولها
الصفحه ٥٧ :
والقطع لا يقع
التعارض فيه » (١).
وقال الشيخ محمد رشيد رضا : « ليس من
أُصول الدين ، ولا من أركان
الصفحه ٥٤ : التحريف ، فيكون ذلك ممّا اتّفقت عليه كلمة المسلمين جميعاً ، يقول الدكتور محمّد التيجاني : « إنّ علما
الصفحه ٦٥ :
وحملها أبو جعفر النحاس علىٰ السُنّة
، وقال : « إسناد الحديث صحيحٌ ، إلّا أنّه ليس حكمه حكم
الصفحه ٦١ :
نماذج
من روايات التحريف في كتب أهل السُنّة
نذكر هنا جملة من الروايات الموجودة في
كتب
الصفحه ٧٢ : وأكثر أهل الظاهر ، قد قطعوا بامتناع نسخ القران بالسُنّة المتواترة ، وبهذا صرّح أحمد بن حنبل في إحدىٰ
الصفحه ٢٤ :
، عليّ بن الحسين الموسوي ، المتوفّىٰ سنة ٤٣٦ ه في ( المسائل الطرابلسيات ) : « إنّ العلم بصحّة نقل القرآن
الصفحه ٤٣ : من الناس أنّه جمع القرآن كلّه كما أُنزل إلّا كذّاب ، وما جمعه وحفظه كما أنزله الله تعالىٰ إلّا علي بن
الصفحه ٦٢ : » (٢).
وقد حمل ابن الصلاح هذا الحديث
علىٰ السُنّة ، قال : « إنّ هذا معروف في حديث النبي
الصفحه ٨٧ : جمعٌ كبيرٌ من علماء أهل السنة ، وجميع الشواهد والأدلة والروايات قائمةٌ علىٰ ذلك ، واليك بعضها
الصفحه ١٠٦ : مصاحفهم كابن مسعود.
وقد نقل في كتب أهل السنة تأييد أمير
المؤمنين الامام عليّ عليهالسلام
لما فعله عثمان
الصفحه ٥٦ : الأدفوي ، والشيخ عليّ القاري ، والشيح محبّ الله بن عبد الشكور ، والشيخ محمّد رشيد رضا ، وابن أمير الحاج
الصفحه ٩٩ :
لا يمكن الاعتماد
علىٰ شيءٍ منها ، وقد اعترف محمد أبو زهرة بوجود رواياتٍ مدسوسةٍ فيها ، والقارى