الصفحه ١١١ : التحريف ................................................................... ١٣
الأئمة من علماء
الشيعة
الصفحه ٧ : علىٰ
رسوله الذي أرسله بالهُدىٰ ودين الحقّ ليُظهِرهُ علىٰ الدين كُلّه ولو كرِه المشركون ، وعلىٰ أهل بيته
الصفحه ٦٩ : ، قال :
« القرآن ألف ألف وسبعة وعشرون ألف حرف » (٣).
بينما القرآن الذي بين أيدينا لا يبلغ ثلث هذا
الصفحه ٥٦ :
٤ ـ هناك رواة يروي عنهم البخاري ، ومسلم
لا يرتضيهم ولا يروي عنهم ، ومن أشهرهم عكرمة مولىٰ ابن عباس
الصفحه ٣٤ : ) و ( الاستبصار ) و ( التهذيب ) و ( من لا يحضره الفقيه ) فيها الصحيح والضعيف ، وإنّ كتب الفقه التي ألّفها علماؤهم
الصفحه ٦٦ : الأحكام التي أنزلها الله علىٰ رسوله وأمرنا باتباعها في القرآن أن عشر رضعات يحرمن ، ثمّ نسخ هذا الحكم بخمس
الصفحه ١٩ : يُعَدّون بالأُلوف وعشراتها ومئاتها ، وكلّهم من حَمَلة القرآن وحُفّاظه وكُتّابه ، فكيف يُتَصوّر سقوط شي
الصفحه ٦٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
علىٰ أنّه من كلام الرسول ، لا يحكيه عن ربِّ العالمين في القرآن ويؤيّده حديث روي عن العباس بن سهل
الصفحه ٦٥ : لا أجدها ؟ قال : أُسقطت فيما أسقط من القرآن » (٢).
نقول : ألم يرووا في أحاديث جمع القرآن
أنّ الآية
الصفحه ٨٧ : ، أدخله الله الجنّة ، وشفّعه في عشرة من أهل بيته كلّهم قد وجبت لهم النار » (١)
وفي هذا المعنىٰ وحول تعليم
الصفحه ٣٣ :
روايات التحريف
يقول السيد شرف الدين العاملي المتوفّىٰ
سنة ١٣٧٧ ه : « لا تخلو كتب
الصفحه ١٧ :
يكون أشدّ من هذا » (١) !.
٦ ـ إنّ ثبوت قرآنية كلّ سور القرآن
وآياته ، لا يتمّ إلّا بالتواتر
الصفحه ٩ : ) قال الزمخشري : أي علىٰ طرفٍ من الدين لا في وسطه وقلبه ، وهذا مثلٌ لكونهم علىٰ قلقٍ واضطرابٍ في دينهم
الصفحه ٣٠ : : « إنّ حديث تحريف القرآن
حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلّا من ضعف عقله ، أو من لم يتأمّل في أطرافه حقّ
الصفحه ٥٤ : الأحاديث وأمثالها ، سواء صحّ سندها أو لم يصحّ ، فهي علىٰ ضعفها وظهور بطلانها ، قلّة لا يعتدّ بها ، ما دام