الصفحه ٢٠ : القرآن وتحريفها ؟!
١٢ ـ ويمنع من دعوىٰ التحريف ، الواقع
التاريخي أيضاً ، فانه إن كان التحريف في زمان
الصفحه ٢١ : القرآن لسوف يُثير الناس ضدّه ، ويُوجِب الطعن عليه وإدانته بشكلٍ قويّ ومعلنٍ ، ولا سيما من الثائرين عليه
الصفحه ١١ : تعالىٰ : ( قُل لئنِ اجتَمَعَتِ الاِنسُ والجِنُّ علىٰ أن يأتُوا بمِثْلِ هَذا القُرْآنِ لا يأتُونَ
الصفحه ٩٩ :
بعضها أنّ جمع القرآن في مصحف كان في زمان أبي بكر ، والكاتب زيد ، وأنّ آخر براءة لم توجد إلّا مع خزيمة بن
الصفحه ١٠٠ :
٢ ـ لا تصحّ الرواية الثالثة ؛ لأنّ
المصاحف واستحداث لفظها لم يكن في زمان أبي بكر ، بل هي موجودة
الصفحه ١٠٤ : بتحريف القرآن ، وقد رأيت أنّ مستندهم ضعيفٌ متهافتٌ لا يمكن الاعتماد عليه ، ولا أدري هل من قبيل المصادفة
الصفحه ٣٥ : بما يرويه الرواة إليهم للزم أن يكون هؤلاء وغيرهم من المؤلّفين ونقلة الآثار يؤمنون بالمتعارضات
الصفحه ٨٧ :
أدلّة
جمع القرآن في زمان الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم :
أجمع علماء الإمامية علىٰ
الصفحه ٩٥ : الإمام عليّ عليهالسلام
: « آليت بيمينٍ أن لا أرتدي برداء إلّا إلىٰ الصلاة حتّىٰ أجمعه » (٢). فجمعه
الصفحه ١٤ : فيه ما ليس منه ، كما دُسّ في الكتب المتقدّمة المنزلة من عند الله ، فلم يبقَ فيها سوىٰ مادخل عليها من
الصفحه ١٠٧ : للقول بتحريف القرآن الكريم والكيد بكتاب الله العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، والذي
الصفحه ١٠٩ :
٤ ـ السيد عليّ الميلاني : « إنّ
المعروف من مذهب أهل السُنّة هو نفي التحريف عن القرآن الشريف
الصفحه ٦١ : سورة البقرة :
١ ـ رُوي عن عائشة : « أنّ سورة الأحزاب
كانت تُقْرأ في زمان النبي
الصفحه ٨٥ : جواز أن
يكون قد سقط عنهم من القرآن شيءٌ حملاً علىٰ ما وصفوه من كيفية جمعه » (١).
إنّ امتداد زمان جمع
الصفحه ٩٤ : الكريم لم يكن متأخّراً إلىٰ زمان الخلفاء ، كما صرحت به بعض الروايات ، بل كان القرآن مجموعاً في مصحف منذ