الصفحه ٢٦١ : يحرم منهما إلا الشحوم
الخالصة ، وهي الثروب ، أي : الشحوم الرقيقة التي تغشى الكرش والأمعاء وشحم الكلى
الصفحه ٢٦٢ : ينتصب مشارا به الى المصدر إلا وأتبع بالمصدر ، فتقول
: قمت هذا القيام ، وقعدت ذلك القعود. ولا يجوز قمت
الصفحه ٢٦٣ : ، ولنا جار ومجرور متعلقان
بتخرجوه (إِنْ تَتَّبِعُونَ
إِلَّا الظَّنَّ وَإِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَخْرُصُونَ
الصفحه ٢٨٣ : وإعراضهم.
(هَلْ يَنْظُرُونَ
إِلاَّ أَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ
الصفحه ٢٨٦ : أقل مراتب التضعيف ، وإلا فالجزاء لا يحصى.
ومن اسم شرط
جازم مبتدأ ، وجاء فعل ماض في محل جزم فعل الشرط
الصفحه ٢٩٠ : ءٍ) الواو للحال ، وهو مبتدأ ، ورب كل شيء خبره ، والجملة
نصب على الحال (وَلا تَكْسِبُ كُلُّ
نَفْسٍ إِلَّا
الصفحه ٣٠٩ :
الزّجّاج :
قال الزجاج :
جميع نحاة البصرة تزعم أن همزها خطأ ، ولا أعلم لها وجها إلا التشبيه
الصفحه ٣٢٠ :
الإشارة. وإلا أداة حصر. وأن وما في حيزها استثناء مفرغ من أعم العلل. فهو
مفعول لأجله على حذف مضاف
الصفحه ٣٧٠ : ، ولمقابلتها بقوله : نكدا (وَالَّذِي خَبُثَ لا يَخْرُجُ إِلَّا
نَكِداً) الواو عاطفة ، والذي مبتدأ ، وهو وصف
الصفحه ٤١٢ : وفاعل ، ومن حرف جر زائد ، ونبيّ مجرور لفظا منصوب محلّا
على أنه مفعول به (إِلَّا أَخَذْنا
أَهْلَها
الصفحه ٤١٩ : (حَقِيقٌ عَلى أَنْ لا
أَقُولَ عَلَى اللهِ إِلَّا الْحَقَّ) حقيق خبر لمبتدأ محذوف ، أي : أنا حقيق ، بمعنى
الصفحه ٤٣٨ :
الإعراب ، إذ لا يليق بها إلا الابتداء ، والابتداء متعذّر لعدم وجود رابط ، وإذا
ثبت أن لا موضع لها تعين
الصفحه ٤٨٧ :
قوله تعالى : «وما منا إلا له مقام معلوم» ، أي : وما منا أحد إلا له مقام
، فحذف الموصوف وأقيمت صفته
الصفحه ٥٠٦ : ، وجملة ما مسني السوء عطف على استكثرت ،
وما نافية (إِنْ أَنَا إِلَّا
نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِقَوْمٍ
الصفحه ٥٣٧ : في ذلك من المبالغة في تأكيد المعنى بذكره على وجهين : اطلاق وتقييد.
(وَما جَعَلَهُ اللهُ
إِلاَّ