الصفحه ١٢٧ : انتهائه
عما نهي عنه. وإذن حرف جواب وجزاء ، فيه معنى الشرط ، والمعنى : إن اتبعت أهواءكم
ضللت وما اهتديت
الصفحه ٢٨٠ :
الاعراب :
(ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ وَتَفْصِيلاً لِكُلِّ
الصفحه ٦١ : والأرض صلة الموصول والسموات مفعول به وجملة وجعل الظلمات والنور عطف على
الجملة الأولى (ثُمَّ الَّذِينَ
الصفحه ٨٤ :
أَشْرَكُوا
أَيْنَ شُرَكاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ (٢٢) ثُمَّ لَمْ تَكُنْ
فِتْنَتُهُمْ
الصفحه ١٣٥ : والمصدر المؤول مفعول جرحتم (ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ
فِيهِ لِيُقْضى أَجَلٌ مُسَمًّى) ثم حرف عطف للترتيب مع
الصفحه ٥٣٤ : ، فتغيّر وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ردّ عليهم
فقال : إن العير قد مضت على ساحل البحر وهذا أبو جهل
الصفحه ٥٧٤ : (فَسَيُنْفِقُونَها
ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ) الفاء عاطفة ، والسين حرف استقبال ، وينفقونها
الصفحه ٣١٠ : (١٢))
الاعراب :
(وَلَقَدْ
خَلَقْناكُمْ ثُمَّ صَوَّرْناكُمْ ثُمَّ قُلْنا لِلْمَلائِكَةِ اسْجُدُوا
الصفحه ٦٠ : وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ ثُمَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَ (١) هُوَ الَّذِي
الصفحه ٦٢ :
ثُمَّ
أَنْتُمْ تَمْتَرُونَ) كلام مستأنف مسوق لإقامة الحجة على امترائهم وهو مبتدأ
والذي خبر وجملة
الصفحه ١٣٤ :
الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ ما جَرَحْتُمْ بِالنَّهارِ ثُمَّ
يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضى
الصفحه ١٣٨ : استئنافية ، والجملة مستأنفة مسوقة لبيان
أنهم لا يفرطون بشيء من أمور العباد (ثُمَّ رُدُّوا إِلَى
اللهِ
الصفحه ١٦٦ :
ثم استعمل في صفة الشّيء (إِذْ قالُوا : ما
أَنْزَلَ اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ شَيْءٍ) إذ ظرف لما مضى
الصفحه ٤١٨ :
(ثُمَّ بَعَثْنا مِنْ
بَعْدِهِمْ مُوسى بِآياتِنا إِلى فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ فَظَلَمُوا بِها
الصفحه ٤٦٠ :
الدُّنْيا وَكَذلِكَ نَجْزِي الْمُفْتَرِينَ (١٥٢) وَالَّذِينَ عَمِلُوا
السَّيِّئاتِ ثُمَّ تابُوا مِنْ