الصفحه ١٦٧ :
تقولوا ما جاءنا من بشير
المائدة
١٩
٩٦
ما
ترى فى خلق الرحمن من تفاوت
الصفحه ١٩٤ : التى تمثل المخطوط
والمطبوع من الكتاب................................... ٣٧
ـ لوحات المخطوط الذى يحمل
الصفحه ١٣ :
كما نظروا إلى الجملة من حيث الخبر والانشاء :
بالنسبة
لوقوعها بعد النكرة والمعرفة فهو منهج شكلى
الصفحه ٣٣ : وبداية ورقة ثانية
تكتب فى أسفل الصفحة من جهة الورقة التالية أول كلمة من بداية الورقة التالية وذلك
حتى لا
الصفحه ٤٠ :
اللوحة رقم (٢)
تمثل هذه
اللوحة ظهر ورقة الغلاف والوجه الأول من الورقة الثانية وقد جاء فى أعلاها
الصفحه ٥٠ :
اللوحة رقم (٧)
من اللوحات المختارة داخل هذا الكتاب
وهى لوحة الغلاف وهى لوحة رقم (١)
من
الصفحه ٧٣ : بينما أو بينا زيد قائم، أو يقوم زيد والصحيح أن ما كافة لبين
عن الإضافة فلا محل للجملة بعدها من الإعراب
الصفحه ٨٦ :
(حال
من الذين خلوا) : على تقدير قد قاله
أبو البقاء ، قال فى المغنى : والحال لا تأتى من المضاف إليه
الصفحه ٩٥ : لا بد من تعلق الجار) : والمجرور
(بفعل)
: ماض أو مضارع
أو أمر ولو كان ناقصا على الأصح
(أو
بما فى
الصفحه ١٠١ :
(المسألة الرابعة)
من المسائل الأربع
(يجوز
فى الجار والمجرور) : حيث وقع
(فى
هذه المواضع
الصفحه ١٠٧ : ]
(النوع
الثانى ما جاء) : من هذه الكلمات
(على
وجهين وهو إذا) : بغير تنوين
(فتارة
يقال فيها ظرف مستقبل
الصفحه ١١٠ :
[٣]
[النوع الثالث]
(النوع
الثالث ما جاء) : من الكلمات
[إذ]
(على
ثلاثة أوجه وهو سبعة
الصفحه ١١٨ :
ولا
تخرج ويندر جدا
المبنى للفاعل والفرق بين النافية والناهية من حيث اللفظ اختصاص الناهية بالمضارع
الصفحه ١٣٨ : ذلك
كونها للتقريب قال فى التسهيل وتدخل على فعل ماض متوقع لا يشبه الحرف لتقريبه من
الحال. انتهى
الصفحه ١٤٣ : الوصف الثامن أبعد من القول بذلك فى الآيتين
قبلها والقول بذلك فى قوله تعالى : "ثَيِّباتٍ
وَأَبْكاراً