الصفحه ٣٤ :
أمامنا بالبسملة ثم يتابع بعد ذلك.
الصفحه ٣٥ : يحل المبانى ويبين المعانى سميته موصل
الطلاب إلى قواعد الإعراب نافع إن شاء الله تعالى.
ثم يشرع فى
الصفحه ٥٩ : الدارسين
وتيسير سبلهم فى تحصيل العلم ثم هو يسأل الله أن يوفقه فيه.
(٢) كل ما بين
الأقواس المعقوفة هكذا
الصفحه ٦٣ : كلام جملة وليس كل جملة
كلاما. ثم أردف بعد ذلك التعليل والتدليل المذكورين.
الصفحه ٦٤ : جمل الشرط كالرضى (٣)
(ثم
الجمل) : تنقسم أولا
بالنسبة إلى التسمية إلى اسمية وفعلية وذلك أنها تسمى
الصفحه ٦٦ : والأصل كذبتم فريقا (٢)
(ثم)
: الجملة
(تنقسم)
: ثانيا بالنسبة
إلى الوصفية
الصفحه ٧٨ : وهى إما نفتتح بها النطق أو
المنقطعة عما قبلها ثم يزيل اللبس من خلال الشرح ويبين ما يؤكد مفهوم البنية
الصفحه ٨٢ :
المادة اللغوية المنطوقة مدار بحثه وأنه يحتكم إلى قواعد مقررة .. ثم هو بعد ذلك
عندما يقدم اعتراضا على ما
الصفحه ٨٥ : قال وهى الفضلة كما قال فى المغنى لكان أولى لأن الفصول
العدمية مهجورة فى الحدود ثم مثل بأربعة أمثلة
الصفحه ٨٨ : فى أجلى صورها .. فنحن أمام مناهج ذات أسس ومبادئ تطبق
فى أجلى صورها ثم يبهرنا ما نطالعه عند الغربيين
الصفحه ٩٨ :
أكثر من نسخة ويتتبع الخلاف ويتعقبه ويعود لكتب المؤلف التى عرضت لنقطة الخلاف
ويرى رأيه فيها ـ ثم يبحث عن
الصفحه ١٠٨ : المنهج التحويلى التوليدى فى دراسة اللغة. ثم تابع ما جاء من خلاف عند
علمائنا وتعمق سببه تجد منهجا متكاملا
الصفحه ١٠٩ : تخصهما (٤)
(وقد
اجتمعا فى قوله تعالى : (ثُمَّ إِذا دَعاكُمْ
دَعْوَةً مِنَ الْأَرْضِ إِذا أَنْتُمْ
الصفحه ١١٦ :
للاستفتاح (٦)
__________________
(١) اعتراضه عليه :
يبنيه على أسس بحث علمى ثم يقدم رأيه فى احترام علمى
الصفحه ١٢٩ : الذكر ويسمون الجواب تاليا لأنه يتلوه ثم ينتفى التالى إن لزم المقدم ولم يخلف
المقدم غيره (١)
(نحو