الصفحه ١٢١ : )
: يقال فيها
(نافية)
: وتدخل على
الجملة الاسمية كالتى
(فى
نحو : "إِنْ عِنْدَكُمْ مِنْ سُلْطانٍ بِهذا
الصفحه ١٢٨ :
(وقال
من رأى أن أيا الموصولة لا تبنى) : وإنما هى معربة دائما
(هى
هنا) : فى هذه الآية
(استفهامية
الصفحه ١٣٧ :
(إما
ظاهرة) : فى اللفظ
(نحو
: "وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ ما حَرَّمَ
عَلَيْكُمْ" (١)) : فجملة وقد فصل
الصفحه ١٧ : تنبعث عن نظرة تحليلية من خلال التعليق وتأثير وحدات اللغة بعضها فى
بعض داخل التراكيب وذلك على النحو الآتى
الصفحه ٢٦ : ـ والسهنورى ولازم الاقصرانى فى العضد
والحاشية.
وأخذ عن الشمنى
ـ وعن العباد والمناوى.
كما استفاد من
الشهاب
الصفحه ٦٢ :
(عمل)
: بفتحها
(من
طب لمن حب) : لغة فى أحب والأصل كعمل من طب لمن أحب والمراد أننى بالغت فى النصح
الصفحه ٧٧ :
(ولو
قدرت الواو) : فى قعد أخوه
(واو
الحال) : لا واو العطف
ولا واو الاستئناف
(كانت
الجملة
الصفحه ٨٦ :
(حال
من الذين خلوا) : على تقدير قد قاله
أبو البقاء ، قال فى المغنى : والحال لا تأتى من المضاف إليه
الصفحه ٩٠ : هذا تقرير كلامه هنا وقال
فى المغنى
(مسألة)
: قال ثعلب لا
تقع جملة القسم خبرا فقيل فى تعليله لأن نحو
الصفحه ١١٢ :
(ولا
التفات إلى إنكار الجوهرى ذلك) : حيث قال إن لما بمعنى إلا غير معروف فى اللغة وسبقه إلى
ذلك
الصفحه ١١٤ : ) : أى إلا أن تجود
(استثناء
منقطع) : لأن الجود فى
حال قلة المال ليس من جنس المستثنى منه وهو العطاء فى
الصفحه ١١٥ :
(زارنى
الناس حتى الحجامون) : فالحجامون هم المعطوف بحتى وهم غاية الناس فى دناءة المقدار
(وكالقوة
الصفحه ١٢٧ :
(و)
: تارة
(استفهامية)
: كالتى
(فى
نحو : "مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا"
(١) : فتحتاج إلى جواب
الصفحه ١٢٩ : منفى نحو لو قصدنى
ما خيبته أو عكسه نحو لو لم يجئ عتبت عليه ، والمنطقيون يسمون الشرط مقدما لتقدمه
فى
الصفحه ١٤٣ :
(والقول
بذلك) : بأن الواو
واو الثمانية
(فى
قولة تعالى (وَالنَّاهُونَ عَنِ
الْمُنْكَرِ)(١) : لأن