الصفحه ١٧٨ : )
٤٥ ـ شرح
الاشمونى مع حاشية الصبان ـ على الفية ابن مالك ومعه الشواهد للعينى ـ عيسى البابى
الحلبى
الصفحه ١٢ :
الجمل التى لا محل من الإعراب ممثل لها مع جانب من التحليل :
١ ـ الابتدائية
وهى المستأنفة. نحو
الصفحه ٧٥ : لأن الأداة لما لم تعمل فى لفظ الشرط لكونه ماضيا مع
قربه فلا تعمل فى الجواب مع بعده
(فعلى)
: القول
الصفحه ٩٢ : والتكذيب مع قطع النظر عن قائلها
(التى
لم يطلبها العامل لزوما) : ويصح الاستغناء عنها بخلاف الجملة التى
الصفحه ١٣٦ : مع الماضى لأن التوقع انتظار الوقوع) : فى المستقبل
(والماضى
قد وقع) : فكيف يتوقع
وقوع ما قد وقع
الصفحه ١٤١ :
(وهما
واو المفعول معه نحو) : قولك
:
(سرت
والنيل) : بنصب النيل
على أنه مفعول معه
(و)
: الثانية
الصفحه ١٤٥ : ؟
لأن ألفها صارت حشوا بالتركيب مع ذا وصيرورتهما كالكلمة الواحدة فأشبهت ما
الاستفهامية فى حال تركيبها مع
الصفحه ١٥١ : اليسير من اللفظ الكثير مع بقاء المعنى وليس مرادا هنا
(وينبغى)
: لك أيها
المعرب
(أن
تقول فى نحو : ضرب
الصفحه ١٥٤ : جاء زيد وعمرو قبله أو بعده أو معه
(و)
: أن تقول
(فى
نحو حتى) : من نحو قد قدم الحجاج حتى المشاة
الصفحه ١٥٧ : وكونه اسم إشارة لا ينبنى عليه
إعراب
(بخلاف
قولك فى الذى) : مع بيان محله من الإعراب
(إنه
اسم موصول
الصفحه ١ : الدراسة
تكشف فى كل مبحث عن وجود نظريات لغوية ذات أبعاد ومبادئ تتفق فى كثير من الحالات
مع النظريات اللغوية
الصفحه ٣ : يتمشى مع المنهجية التى يسيرون عليها مع براعة فى التوجيه وشق طريق لم
يسبق وإن ما نراه اليوم فى النحو
الصفحه ٢١ : الفكرية وكيف يتحول التركيب مصحوبا بالمفردة من تركيب عميق إلى
تركيب منطوق مع بقاء ما يشير وهو ما يعرف
الصفحه ٢٢ : التى يتم فيها اختيار المفردات حيث يتم التحامها مع التركيب الباطنى
وتحكمها قوانين المفردات على نحو ما
الصفحه ٦٨ : لهند وضمير المذكر لزيد وتتفرع
من هذين الطريقين طريق ثالثة مركبة منهما
وهى أن تجعل بعض الروابط مع