الصفحه ١١٤ :
أن يكون المعنى على الغاية أو التعليل
(أى
إلى أن تفئ أو كى أن تفئ) : والغالب أنها لا تكون لغير
الصفحه ٦٨ : أحدهما (١) أن
تضيف كلا من المبتدآت
غير الأول إلى ضمير مثلوه كما مثل المصنف والثانى أن تأتى بالروابط بعد
الصفحه ٨٥ : ءُ)(٤) فإنه تفسير لمثل الذين خلوا) : من قبلكم فلا محل له
(وقيل) : إن "مَسَّتْهُمُ
الْبَأْساءُ وَالضَّرَّا
الصفحه ٧٥ :
(الأول)
: وهو أنه دليل
الجواب
(لا
محل له لأنه مستأنف) : ولفظه مرفوع لتجرده من الناصب والجازم
(وعلى
الصفحه ١٥٢ : )
: المفعول
الثانى
(مثل
درهما من نحو : أعطى زيد درهما) : فيصدق على درهما فى هذا المثال أنه مفعول ما لم يسم
الصفحه ١٣٦ : المضارع
(قد
يخرج زيد) : إذا كان خروجه متوقعا منتظرا
(فدل
على أن الخروج منتظر متوقع) : وتقول فى الماضى
الصفحه ٧١ :
بالاستفهام عن الوصول فى اللفظ إلى المفعول وهو من حيث المعنى طالب له على معنى
ذلك الحرف ، وزعم ابن عصفور أنه
الصفحه ١٣٥ :
(كما
يقال حسبى درهم) : بغير نون وجوبا والثانى أنها مبنية على السكون لشبهها بالحرفية لفظا وهو
مذهب
الصفحه ١٥١ : تصدق على الفعل الذى لا فاعل له نحو قلما :
فإنه فعل ماض لم يسم فاعله مع أنه ليس مرادا ، وأما الثانية
الصفحه ١٥٤ :
العامل فى المضاف إليه إنما هو المضاف لا الإضافة
(و)
: ينبغى أن تقول
(فى
الفاء) : من نحو
الصفحه ٤٢ : أوراقها ٤٤ ورقة ونقرأ فيها
نسأل الله
التوفيق والهداية إلى طريق الخير بمنه وكرمه. كما فعل فى أول الكتاب
الصفحه ١٧١ :
البقرة
٢٠
١٤٨
إن
امرؤ هلك
النساء
١٧٦
١٤٨
إنما
الله إله
الصفحه ٨٠ :
(فكأنك
لما قلت ما لقيته قيل لك) : على رأى من يجعل مذ مبتدأ
(ما
أمد ذلك فقلت) : مجيبا له
(أمده
يومان
الصفحه ١٠٩ : واختاره ابن عصفور.
وإلى الثالث
الزجاج والرياشى واختاره الزمخشرى.
والصحيح الأول (٣) ويشهد له قولهم خرجت
الصفحه ٧٦ : يَوْماً
تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللهِ)(١) : فجملة ترجعون فى موضع نصب على أنها نعت ليوم
(و)
: إن كان