الصفحه ١١١ : ) : كابن جنى
(أنها
ظرف) : للزمان
(بمعنى
حين) : فالمعنى فى
المثال حين جاء زيد جاء عمرو فيقتضى مجيئهما فى
الصفحه ١٦١ : استفهامية وكل ما لا يوصف لا
يكون له صفة فوجب أن لا تكون صفة لما
(ولا)
: يكون خفضها
(على
أن تكون رحمة
الصفحه ١٥ : والمجرور أن يكون صفة اعتبارا باللفظ وحالا اعتبارا بالمعنى.
ثم إن كلا من
الظرف والجار والمجرور لا بد له من
الصفحه ٦٥ :
[الجملة الاسمية والفعلية]
(اسمية
إن بدئت باسم) : صريح
(كزيد
قائم) : أو مؤول نحو :
"وَأَنْ
الصفحه ١٢٦ : ) : لأن المقصود من القول الإعلام والإلهام فعل من الله
يتضمن الإعلام بحيث أن يكون الملهم عاملا بما ألهم به
الصفحه ١٢٨ :
(وقال
من رأى أن أيا الموصولة لا تبنى) : وإنما هى معربة دائما
(هى
هنا) : فى هذه الآية
(استفهامية
الصفحه ١٤٣ : يتقدمها اسم تكون هى وعاملها صفه له
فى المعنى نحو قوله تعالى : "إِنْ تُبْدُوا
الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ
الصفحه ١٦٢ : فتقبل الله منهما ونفع
به ـ ونسأله أن يتقبله خالصا لوجهه الكريم والحمد لله رب العالمين
الصفحه ١٤٤ : اللهِ خَيْرٌ مِنَ
اللهْوِ وَمِنَ التِّجارَةِ"
(١) فما موصول اسمى فى محل رفع على الابتداء وعند الله
الصفحه ٢٧ : بعد تحقيقه وعمل الدراسات عليه فى مجلدين كبيرين نسأل الله أن يتقبلهما
عملا خالصا لوجهه الكريم وأن ينفع
الصفحه ١٥٠ : الزوائد صلة وتأكيدا) :
فى اصطلاح
المعربين فرارا من أن يتبادر إلى الذهن أن الزائد لا معنى له والحامل على
الصفحه ١٠٢ : فى الجار والمجرور) : من أنه لا بد له من تعلقه بفعل أو ما فى معناه ومن كونه
صفة للنكرة المحضة وحالا من
الصفحه ١٤٩ : (٣)
(كافة عن عمل
النصب والرفع وذلك مع أن وأخواتها نحو) : قوله تعالى : (إِنَّمَا اللهُ إِلهٌ واحِدٌ
الصفحه ١٧٢ : ربه وهوساجد».................................... ص
٧٠
ـ «إن أحد خيرا من أحد إلا
بالعافية
الصفحه ١٢٢ : أو محلا فالأول
(نحو
: "يُرِيدُ اللهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ"
(٣)) : والثانى نحو : يريد النساء أن