الصفحه ١٨٨ : الكثير منها فلم يشذ
واحد منها على هذا التحديد العجيب ، فمن ذلك بهج به وابتهج أي سره ذلك ، وهو أمر
يتعلق
الصفحه ٢٢٣ :
النهي (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ) الواو عاطفة وإن شرطية وكنتم كان فعل ماض ناقص في محل
جزم
الصفحه ٣١٠ : قبله ، أي : فلا جناح عليكم (أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ تَضَعُوا
أَسْلِحَتَكُمْ) أو حرف عطف ، وكنتم عطف
الصفحه ٤٢٠ : ، وهي فعل
الشرط ، وجنبا خبر كنتم ، وجملة اطهروا جواب الشرط (وَإِنْ كُنْتُمْ
مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ
الصفحه ٥٠٢ :
(فَتَرَى الَّذِينَ
فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسارِعُونَ فِيهِمْ يَقُولُونَ نَخْشى أَنْ تُصِيبَنا
الصفحه ٣٥ : بفتح الخاء : الفساد ، وأصله ما يلحق الحيوان من
مرض وفتور فيورثه فسادا واضطرابا ، يقال : خبله بالتخفيف
الصفحه ٣٩ : وساعده ، والمؤمن معضود بتوفيق الله ، قال تعالى : «سنشد
عضدك بأخيك» ، وداء معضل : صعب لا يحل ، وبه مرض
الصفحه ٢٢١ : حَتَّى تَغْتَسِلُوا وَإِنْ
كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ عَلى سَفَرٍ أَوْ جاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغائِطِ أَوْ
الصفحه ٣٠٩ : واحِدَةً وَلا
جُناحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كانَ بِكُمْ أَذىً مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضى أَنْ
تَضَعُوا
الصفحه ٣١٩ :
إِصْلاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذلِكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ
فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً
الصفحه ٣٢٠ : ، وبين
الناس ظرف مكان متعلق بإصلاح (وَمَنْ يَفْعَلْ
ذلِكَ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ) الواو استئنافية ومن
الصفحه ٣٩٨ : في سورة الأنفال. والمستفتي عن الكلالة هو جابر بن عبد الله
لما عاده النبي صلى الله عليه وسلم في مرضه
الصفحه ٤١٦ : وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى
الْكَعْبَيْنِ وَإِنْ كُنْتُمْ جُنُباً فَاطَّهَّرُوا وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضى أَوْ
عَلى سَفَرٍ
الصفحه ٤٢٢ :
الافعال.
٣ ـ قال تعالى
: «إذا قمتم الى الصلاة» ، وفي الجنابة «وإن كنتم مرضى» لأن «إذا» تدخل على كائن
أو
الصفحه ٥٠٣ : قلوبهم جار ومجرور
متعلقان بمحذوف خبر مقدم ، ومرض مبتدأ مؤخر ، والجملة الاسمية صلة الموصول ، وجملة
يسارعون