الصفحه ١٥٢ : كذا أي أعطاه إياه هبة له عن طيب نفس.
(هَنِيئاً مَرِيئاً) صفتان من هنؤ الطعام أو الشراب إذا كان سائغا
الصفحه ١٦١ : «فليستعفف»
فإن «استعفّ» أبلغ من «عف» كأنه يطلب زيادة العفة من نفسه هضما لها وحملا على
النزاهة التي يجب أن
الصفحه ١٦٥ : النفس في تقديره كل مذهب ،
ولتفتنّ في تصوير الخوف من المصير المحتوم الذي يئول اليه أمر الضعاف في هذه
الصفحه ١٦٦ : . والأصل في ذلك على إثبات المعنى المقصود في النفس للشيء على الإطلاق.
الفوائد :
قول صاحب المغني ومناقشته
الصفحه ١٨٠ :
أباه بالفضل على نفسه. ومثله لنصر الله بن أحمد البصري المعروف بالخبز أرزي
، وكان أميا يخبز خبز
الصفحه ٢٠١ : ومدافعة النفس الأمّارة بالسوء.
الفوائد :
هذا تركيب شغل
المعربين ، وتضاربت فيه أقوال المفسرين ، وقد
الصفحه ٢٤٠ : أثر في نفس المحترق بالنار.
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ سَنُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ
الصفحه ٢٥١ : صدورهم ، صادرا عن رضا واطمئنان وطيب نفس. وهذا أجمل
تصوير للعلاقة التي يجب أن تترسخ بين رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٥٥ : أمرنا محمد أن نقتل نفوسنا لقتلناها. فقال رسول
الله صلى الله عليه وسلم : والذي نفسي بيده إن من أمتي
الصفحه ٢٦٥ : مستأنف مسوق لإثارة العجب في نفس الرسول صلى الله
عليه وسلم من إحجامهم عن القتال بعد إظهارهم الرغبة فيه
الصفحه ٢٧١ : تقدم إعراب ذلك.
البلاغة :
المجاز المرسل
في إضافة السيئة الى العبد ، والعلاقة هي السببية ، لأن النفس
الصفحه ٢٧٩ : تكون مستأنفة لإخباره صلى الله عليه وسلم بأنه لا يكلفه غير نفسه (وَحَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ) عطف على قاتل
الصفحه ٢٨٠ : ، لأنه يمسك النفس ويحفظها. قال الزبير
بن عبد المطلب :
وذي ضغن نفيت
السّوء عنه
الصفحه ٣٢٧ : ، وفي النفس منه شيء (وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللهِ قِيلاً) الواو استئنافية ، ومن اسم استفهام مبتدأ وأصدق
الصفحه ٣٣٨ :
ساحلا وقليبا
ورعيناه
بارضا وجميما
فعلمنا أن
ليس إلّا بشق
النفس