الصفحه ٤٢١ :
الاعراب :
(إِنْ تُبْدُوا
الصَّدَقاتِ فَنِعِمَّا هِيَ) كلام مستأنف مسوق لتفصيل ما أجمل في الجملة
الصفحه ٤٥٧ : والإشارات والتلويحات.
وقد كان هذا
الضرب الثاني ، أفعل في نفوسهم ، وأكثر استهواء لهم ، فأنزل القرآن مفرغا
الصفحه ٤٨١ :
الإعراب :
(إِنَّ الَّذِينَ
يَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ) كلام مستأنف مسوق للحديث عن اليهود الذين
الصفحه ٤٩٠ : القرية» مجاز مرسل ، فجعلت النفس في موضع الإضمار ، وفي ذلك
تهديد شديد وتخويف عظيم لعباده أن يتعرضوا لعقابه
الصفحه ٥٤٧ : والنبيين أربابا ،
وتوسيط الاستدراك بين المعطوف والمعطوف عليه للمسارعة الى تحقيق الحق. وقرىء برفع
يأمركم على
الصفحه ٥٥٩ : أَلِيمٌ وَما لَهُمْ مِنْ ناصِرِينَ (٩١))
الإعراب :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ) كلام
الصفحه ٥٦٦ : الأمين
والمأمون وأم رحيم وأم القرى وصلاح والعرش والقادس لأنها تطهر من الذنوب والمقدسة
والناسة بالنون
الصفحه ٥٠٤ : اعتبار اللفظ ، نحو طلحة وحمزة
وجملة النداء في محل نصب مقول القول (إِنَّكَ سَمِيعُ
الدُّعاءِ) إن واسمها
الصفحه ٣٨ :
الاعراب :
(وَإِذا) عطف على ما تقدّم وقد تكرر إعراب إذا فيقاس على ما
تقدّم (لَقُوا) أصله لقيوا
الصفحه ٥٧١ : .......................................................................... ٥
اعراب الاستعاذة................................................................. ٧
اعراب البسملة
الصفحه ١٣٨ : بعضهم يقوي بعضا فيكون له كالظهر (تُفادُوهُمْ) تنقذوهم من الأسر بالمال.
الاعراب :
(وَإِذْ أَخَذْنا
الصفحه ١٤٤ :
الاعراب :
(وَلَمَّا) الواو استئنافية ولما ظرفية بمعنى حين أو هي حرف لمجرد
الربط وهي متضمنة معنى
الصفحه ٢٨ : الشيء كالعصابة والعسامة ويجوز في الغين الكسر والضّمّ والفتح.
الاعراب :
(إِنَّ الَّذِينَ) إنّ واسمها
الصفحه ٤١ : بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا
يُبْصِرُونَ (١٧))
الاعراب :
(أُولئِكَ) اسم إشارة مبني على الكسر
الصفحه ٧٥ : لا محل له من الاعراب لأنه
صلة الموصول (جَمِيعاً) حال من المفعول به الذي هو ما خلافا لمن أعربه من