الصفحه ٤٣٥ : جمع رهن. والرهن ما يوضع تأمينا
للدين ، وحبس الشيء مطلقا ، والشيء المرهون. وقرىء فرهن بضمتين : جمع رهن
الصفحه ١٠٧ : بيت المقدس وقيل : هي أريحا وهي
قرية بغور الأردن.
(حِطَّةٌ) : فعلة بكسر الحاء من الحطّ.
الاعراب
الصفحه ١٨٨ : التمييز ولكن فيه تعريف التمييز وهو لا يكون إلا شذوذا فلا يجوز حمل
القرآن عليه (وَلَقَدِ) الواو استئنافية
الصفحه ٧٨ : لمعناه الأصلي عن موضوعه فهو للتعجب كما اخترنا في
الاعراب وقيل : هي للاسترشاد أي أتجعل فيها من يفسد كمن
الصفحه ١٥٣ : وَمِيكالَ فَإِنَّ اللهَ
عَدُوٌّ لِلْكافِرِينَ (٩٨))
الاعراب :
(قُلْ) فعل أمر وفاعله أنت (مَنْ) اسم شرط
الصفحه ١٦٣ :
الاعراب :
(ما) نافية (يَوَدُّ) فعل مضارع مرفوع (الَّذِينَ كَفَرُوا) فاعل يود وجملة كفروا صلة
الصفحه ٢٠٨ : العواطف ، بيد أن ذلك لم
يجد شيئا في ازالة التحجر الذي ران على قلوب اليهود ، وقد علل القرآن هذا التحجر
الصفحه ٢٣١ :
البلاغة :
الإيجاز في
الآية وذلك بحذف جواب لو كما تقدم وهو كثير شائع في كلامهم وورد في القرآن
الصفحه ٢٣٧ : أَوَلَوْ كانَ آباؤُهُمْ لا يَعْقِلُونَ شَيْئاً وَلا يَهْتَدُونَ (١٧٠))
الاعراب :
(وَإِذا) الواو
الصفحه ٣٤٤ : رمق ابن هرمة سماء القرآن فأخذ اللفظة أخذا رشيقا بقوله :
وإن قصائدي
لك فاصطنعني
الصفحه ٣٧١ : على أنه مصدر
مرة ، وقد قرىء بها أيضا.
الاعراب :
(فَلَمَّا فَصَلَ
طالُوتُ بِالْجُنُودِ) الفاء عاطفة
الصفحه ٣٧٢ : ، وجملة جاوزه في محل جر بالإضافة إذا اعتبرنا
«لما» ظرفية أو لا محل لها من الاعراب ، وهو ضمير منفصل تأكيد
الصفحه ٣٧٩ :
بأنه العلم الذي لا يشتبه به ، والمتميز على غيره ، فهو يريد محمدا صلى
الله عليه وسلم ، وحسبه القرآن
الصفحه ٤٠١ : : «وصاره أماله ، من باب قال وباع ، وقرىء فصرهن إليك بضم الصاد
وكسرها ، وصار الشيء أيضا من البابين قطعه
الصفحه ٤١٩ :
يعتام الكرام ويصطفي
عقيلة مال
الفاحش المتشدّد
قال الكلبي : «كل
فحشاء في القرآن