الصفحه ٥٤٥ : التعليل وحذفت النون لأنه من الأفعال الخمسة والهاء مفعول تحسبوه الأول
ومن الكتاب جار ومجرور في موضع المفعول
الصفحه ٥٤٦ : ، وفيه أقوال أشهرها وأصحها ما
ذكره سيبويه قال : الربّاني منسوب إلى الرب ، والألف والنون فيه زائدتان في
الصفحه ٥٤٨ :
زمان مضاف لـ «بعد» وقد مر أنه لا يضاف إليها إلا الزمان نحو حينئذ ويومئذ ، وأنتم
ضمير منفصل في محل رفع
الصفحه ٥٥٤ :
اختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم والفاء استئنافية ومن شرطية في محل
رفع مبتدأ تولى فعل ماض في
الصفحه ٥٥٦ :
غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الْخاسِرِينَ (٨٥) كَيْفَ
الصفحه ١٩ : .
٧ ـ التفسير
بعد الإبهام وذلك في قوله تعالى : (صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ)».
٨ ـ التسجيع في
الصفحه ٤١ : بِنُورِهِمْ وَتَرَكَهُمْ فِي ظُلُماتٍ لا
يُبْصِرُونَ (١٧))
الاعراب :
(أُولئِكَ) اسم إشارة مبني على الكسر
الصفحه ٥٠ :
جواب لو وذهب فعل ماض مبني على الفتح وفاعله مستتر فيه جوازا تقديره هو (بِسَمْعِهِمْ) الجار والمجرور
الصفحه ٥٧ : والمعنى على الأول يتناول عدة أمور :
آ ـ فأتوا
بسورة من مثله في حسن النظم وبديع الوصف وروعة الأسلوب
الصفحه ٧٣ :
تنوب الواو عن أما فيقال وبعد ، وهذا الاستعمال شائع في الخطب والمكاتبات
والى ذلك أشار الشاعر بقوله
الصفحه ٨٨ : الفتح لاتصاله بنون التوكيد
الثقيلة والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به (مِنِّي) الجار والمجرور متعلقان
الصفحه ٩١ : وإياي ضمير منفصل في محل نصب مفعول به مقدم
لا رهبوا مقدّر لاستيفاء فارهبون مفعوله وهو الياء المقدرة
الصفحه ٩٩ : عاطفة ، وإذ : ظرف لما مضى من الزّمن متعلق بأذكر
مقدرة وقد تقدم القول فيها (نَجَّيْناكُمْ) فعل ماض مبني
الصفحه ١٠٥ :
الاعراب :
(وَإِذْ) تقدم القول فيها (قُلْتُمْ) فعل وفاعل والجملة في محل جر بإضافة الظرف إليها (يا
الصفحه ١١٤ :
(بِأَنَّهُمْ) الباء حرف جر وان واسمها ، وان ما في حيزها في محل جر
بالباء أي ذلك كله بسبب كفرهم