الصفحه ٥٤٠ :
وأصله دنّار بنونين ، فاستثقل توالي مثلين فأبدلوا أولهما حرف علة تخفيفا
لكثرة دورانه في الاستعمال
الصفحه ٥٥٠ :
لما مضى من الزمن متعلق باذكر محذوفا وقد مر نظيره وجملة أخذ في محل جر
بالإضافة والله فاعل وميثاق
الصفحه ٥٥١ :
بأخذتم وإصري مفعول به والياء ضمير متصل في محل جر بالإضافة (قالُوا أَقْرَرْنا) الجملة مستأنفة لا
الصفحه ٥٦٥ :
والواو فاعل والهاء ضمير متصل في محل نصب مفعول به وإن شرطية وكنتم فعل ماض
ناقص في محل جزم فعل الشرط
الصفحه ٨ :
بِسْمِ
اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اللغة :
(اسم) اختلف
علماء اللغة في اشتقاق الاسم فذهب
الصفحه ٢٠ :
ويسنّ ختم الفاتحة به وفيه لغتان : المدّ والتقصير قال ابو نواس في المد :
صلى الإله
على لوط وشيعته
الصفحه ٢٨ : الشيء كالعصابة والعسامة ويجوز في الغين الكسر والضّمّ والفتح.
الاعراب :
(إِنَّ الَّذِينَ) إنّ واسمها
الصفحه ٢٩ :
قلوبهم في نبوّها عن الحقّ وعدم الإصغاء إليه بحال قلوب ختم الله عليها وهي
قلوب البهائم وهو تشبيه
الصفحه ٣١ :
وعقليّ.
(مَرَضٌ) : المرض : مصدر مرض ويطلق في اللغة على الضّعف والفتور
وقالوا : المرض في القلب : الفتور
الصفحه ٣٥ : بلا وعلامة جزمه حذف النون لأنه من
الأفعال الخمسة والواو فاعل (فِي الْأَرْضِ) الجار والمجرور متعلقان
الصفحه ٤٠ :
٤ ـ الفصل
الواجب في قوله : «الله يستهزىء بهم» لأن في عطفها على شيء من الجمل السابقة مانعا
قويا
الصفحه ٥٦ :
ارتابوا في القرآن تعنتا ولجاجا وإن شرطية تجزم فعلين (كُنْتُمْ) كان فعل ماض ناقص والتاء اسمها والفعل الناقص
الصفحه ٥٩ :
يصير فاتقوا النار في حال إعدادها للكافرين بينما هي معدة لهم اتقوها أم لم
يتقوها ولكن اضافة لازمة
الصفحه ٦٦ :
٢ ـ التشبيه
البليغ في قوله : هذا الذي رزقنا من قبل وسمي بليغا لأن أداة التشبيه فيه محذوفة
فتساوى
الصفحه ٦٧ : أَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ أُولئِكَ هُمُ الْخاسِرُونَ (٢٧))
اللغة :
(يَسْتَحْيِي