الصفحه ٢٩٦ :
(عَرَفاتٍ) : علم للموقف واستدل سيبويه على علميته بقوله :«هذه
عرفات مباركا فيها» بنصب «مباركا» على
الصفحه ٣٣١ :
اللغة :
(الْمَحِيضِ) مصدر ميمي أو اسم زمان ، والحيض : سيلان الدم.
والتفصيل فيه
مبسوط في كتب
الصفحه ٣٧٦ :
فو الله ما
أدري أأحلام نائم
ألمّت بنا أم
كان في الرّكب يوشع
الصفحه ٣٨٠ : » الأولى للتبعيض والثانية
للابتداء ، وأن وما بعدها في تأويل مصدر في محل جر بالإضافة ، أي : من قبل إتيان
الصفحه ٣٩٥ : بعد الموت؟ وكم اسم استفهام في محل
نصب على الظرفية الزمانية متعلق بلبثت ومميزها محذوف كأنه قيل :كم وقتا
الصفحه ٤٣٨ :
للتذكير ، فكأنه قيل : إرادة أن تذكر إحداهما الأخرى ، وسيأتي المزيد من
هذا الاعراب في باب الفوائد
الصفحه ٤٤٩ : الواحد والجمع كما في قوله تعالى «فما منكم من أحد
عنه حاجزين» فوصفه بالجمع لكونه في معناه ولذلك دخل عليه
الصفحه ٤٥٠ :
مجزوم بلا ونا
مفعول به والفاعل أنت والجملة داخلة في حيز القول المتقدم وجملة النداء استئنافية (إِنْ
الصفحه ٤٧٣ : ، فهو مدح في الرباعي وذم في الثلاثي.
الإعراب :
(الَّذِينَ يَقُولُونَ) اسم الموصول يجوز فيه الرفع على
الصفحه ٥٠٤ :
أي : لما رأى زكريا ذلك وعلم أن القادر على الإتيان بالشيء في غير أوانه
قادر على الإتيان بالولد في
الصفحه ٥١٢ :
٣ ـ اسم استفهام
كما في الآية المتقدمة ، وحكمها حكم الموصولية.
٤ ـ أن تقع صفة
للنكرة أو حالا بعد
الصفحه ٥٢٤ :
(فَمَنْ حَاجَّكَ
فِيهِ مِنْ بَعْدِ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا
الصفحه ٥٢٧ : ء صفة وبيننا ظرف مكان متعلق
بسواء لأنها أجريت مجرى المصادر كما تقدم في أول البقرة وبينكم عطف على بيننا
الصفحه ٥٢٨ :
(يا أَهْلَ الْكِتابِ
لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْراهِيمَ وَما أُنْزِلَتِ التَّوْراةُ وَالْإِنْجِيلُ
الصفحه ٥٣٤ : عن نوع
آخر من تلبيسات اليهود فقد توطأ اثنا عشر حبرا من يهود خيبر فقال بعضهم لبعض :
ادخلوا في دين محمد