الصفحه ٤١ : المصدر لا يتقدم عليه إلا أن يقال بالاتساع في
الظروف والمجرورات وقد تقدم والأسلم أن يتعلق بأجز و (توسط
الصفحه ٥٣ : ففيه تقديم معمول الخبر الفعلي على المبتدأ
وقد مر أنه لا يجوز إلا في الشعر ولو رفع الأمر على أنه مبتدأ
الصفحه ٥٤ : تفسره فإن كان ما تفسره له محل)
من الإعراب (فهي) لها محل (كذلك وإلا) أي وإن لم يكن لما تفسره محل (فلا
الصفحه ٥٧ : ) فعل ماض و (إلا) حرف إيجاب و (فتاة) فاعل زكا و (ابن) مضاف إليه و (العلاء) بالقصر للضرورة مجرورة بإضافة
الصفحه ٦٠ : يجوز إلا في الضرورة لأن الخبر الفعلي لا يجوز تقديمه
على المبتدأ فمعموله
الصفحه ٦٢ : إلا أن في هذا الفصل بين
الصفة والموصوف أو الصلة والموصول بمعمول الصلة أو الصفة (فالرفع) الفاء رابطة
الصفحه ٧٢ : اه ويلزم منه حذف الجواب مع الشرط المضارع ووقوع ما هو بمعنى
الطلب خبرا والأوّل ممنوع منه إلا في
الصفحه ٧٦ : أيضا وهذا جار في
الأمثلة التي فيها المجرور اه وقال المكودي مدا منصوب على الحال وهو جامد إلا أنه
يؤول
الصفحه ٨٠ : الفاعلية إلى المعنى
مجازا ومراده الفاعل في المعنى اه ولا يخلو من تكلف على أن اسم الفاعل لا يضاف
لمرفوعه إلا
الصفحه ٨٥ : ء والاكتفاء بالكسرة على حد قوله تعالى : (يَوْمَ يَأْتِ لا تَكَلَّمُ نَفْسٌ
إِلَّا بِإِذْنِهِ) [هود : ١٠٥] خبر
الصفحه ٨٦ : فعلته فيما انقطع من عمري لانقطاع الماضي عن الحال والاستقبال فلا تستعمل
إلا في الماضي (وقوله العامة لا
الصفحه ٨٩ : (أضفت إلا ولا) من الفعل والفاعل والمفعول صلة الذي والعائد الضمير
المجرور باللام.
فصل
مفعول مقدم
باجز
الصفحه ٩٤ : الحال إلا الفعل أو شبهه أو معناه ونقل عن سيبويه جواز
اختلاف عاملي الحال وصاحبها و (كغدا) بالغين المعجمة
الصفحه ٩٥ : المنصوبة على المفعولية قال
الشاطبي ومعنى عادله كان له عديلا ونظيرا في أنه لا يقدم عليه إلا بالنقل ولا مجال
الصفحه ٩٦ : المكودي متعلق بالاستقرار العامل في الخبر أو في
موضع الحال من الفاعل في الاستقرار إلا أنه عبر بقوله وفي