الصفحه ١١٠ :
والفاعل مستتر فيه و (لفظ) مفعوله و (ضمير) مضاف إليه و (متصل) نعت لضمير و (إلا) حرف استثناء و (مع
الصفحه ١١٥ : الماضوية كالتي في نحو : (إِنْ أَرَدْنا إِلَّا الْحُسْنى) [التوبة : ١٠٧] والمضارعية كالتي في نحو : (إِنْ
الصفحه ١١٦ : إلى الظاهر و (إلا) حرف استثناء و (ما) موصول اسمي في محل نصب بإلا على الاستثناء أو على البدل
من المفعول
الصفحه ١٣٠ :
طلب أو شرطا لما علم من أن الطلب والشرط لا يكونان إلا مستقبلين ويؤيده
قوله في القسم مثبتا مستقبلا
الصفحه ١٣٧ : على المضارع قليل وجواب إذا محذوف و (أو إلا) بكسر الهمزة وتشديد اللام معطوف على حتى و (أن) بفتح الهمزة
الصفحه ١٣٩ :
بالنكرة لما فيها من معنى الحصر المقصود كقولهم شر أهر ذا ناب أي ما أهره إلا شر
فكذلك المعنى هنا اه. و (كان
الصفحه ١٤٢ : الشرط منصوب بجوابه عند الأكثرين وقيل
بشرطه لا متعلق بقل خلافا للمكودي لأن إذا لا تتعلق بما قبلها إلا إذا
الصفحه ١٥٥ : بإضمار رب لا بالواو على
الأصح (كقوله) وهو عامر بن الحرث :
(وبلدة ليس بها أنيس)
إلا
الصفحه ١٨٦ : الهاء وسكون الياء المثناة تحت وفتح اللامين إذا
أكثر من قول لا إله إلا الله وهو فعل ماض ملحق بدحرج معطوف
الصفحه ٧ :
مالك غير أن شارحيها أتعبوا الفكر في فهم معانيها ولم يمنعوا النظر في إعراب
مبانيها إلا مواضع اقتصروا
الصفحه ١٣ :
ضرورات الشعر كما صرح به ابن معطي في آخر الفصول واستشهد عليه بقول الفرزدق :
وما مثله في
الناس إلا
الصفحه ١٤ :
مضارعا لا يجوز حذف الجواب إلا في الضرورة فليست إحدى الضرورتين بأولى من
الأخرى إلا بكثرة الاستعمال
الصفحه ٢٠ :
الأول تامة ويؤيده أنه لم يتعرض لخبرها بل اقتصر على قوله مفسرة للضمير مع أنهما
لا يختلفان إلا في مجرد
الصفحه ٢٢ : يلي) فعل وفاعل والجملة معطوفة على لا يبتدأ و (إلا) مفعول لي و (اختيارا) منصوب بنزع الخافض و (أبد
الصفحه ٢٩ : من معنى الحصر لأن
المعنى ما قصد بذاك إلا تعويض فهو من باب شيء جاء بك أي ما جاء بك أي ما جاء بك
إلا شي