الصفحه ١٧٩ :
على مذهب سيبويه لأن الفاء لا تدخل عنده في الخبر في نحو هذا ولذا قال في
قوله :
وقائلة خولان فانكح
الصفحه ١٨٦ :
ويجوز أن تكون لا ناهية و (كمثل) مفعول بفعل محذوف والتقدير لا تدغم كمثل صفف والكاف في
قوله كمثل
الصفحه ٣٢ : والرفع مرجوح إذا كان المفسر أمرا ولا يصح أن يكون ناصبه عرفت لأنه في محل
الصفة والصفة لا تعمل في الموصوف
الصفحه ٥٠ : فيها معرفة
وفي النظم نكرة بلا مسوغ ولا يصح جعلها نعتا لاقترانها بالواو ولأن النعت لا يعطف
على المنعوت
الصفحه ٥٤ :
______________________________________________________
لا يخبر عنه بفرد (وكون الجملة) الفضلة (المفسرة لا محل لها) من الإعراب (هو
المشهور) سواء كان ما تفسره
الصفحه ٥٨ : مثله. (وقد) قال المكودي للتحقيق لا للتقليل اه والظاهر أنها
للتقليل بالنسبة إلى تقديم حرفا بحرف وقد مر
الصفحه ٦٧ : و (لدليل) متعلق بحذف المقدر لا بمتسع لأن المصدر لا يتقدم معموله
عليه فاسمه أولى ولأن التعليق دائر مع المعنى
الصفحه ١١٠ : وإضافة شبه لا تفيد التعريف نص عليه الزجاجي
في جملة فلذا صح أن تقع نعتا للنكرة و (حقيقة) مبتدأ و (القصد
الصفحه ١١٢ : وجملة (لا يغني
متبوعه) من الفعل
والفاعل صلة الذي ومتعلق يغني محذوف تقديره عنه و (كاصطف) الكاف جارة لقول
الصفحه ١١٨ :
البدلية ومنه قولهم ما مررت بمثلك أحد والأصل ما مررت بأحد مثلك وجواز ذلك
مشروط بصحة ولاية النعت
الصفحه ١٣٨ : ) بكسر الهمزة وسكون النون حرف شرط مفعول تضع و (قبل) متعلق بتضع و (لا) مضاف إليه ونعت لا محذوف قدره
الصفحه ١٤٨ : والجملة نعت منكور والرابط الهاء في
عنه و (بها) متعلق بسئل والضمير لأي و (في الوقف) متعلق باحك و (أو حين
الصفحه ١٥٣ :
إلى الإضمار وثانيها أن اسم الفاعل لا يضاف لفاعله معنى وثالثها أن نعت المعرفة
إذا تقدم عليها أعرب بحسب
الصفحه ٨ : . وقال في المغني الرحمن بدل
لا نعت والرحيم بعده نعت له لا نعت اسم الله إذ لا يتقدم البدل على النعت اه
الصفحه ١٠ : الراء مفعول تقتضي وهو مصدر رضي على غير قياس
والقياس بفتح الراء (بغير) متعلق بمحذوف نعت لرضي لا متعلق