الصفحه ١٦ : وحم وأفرد ضمير الجمع أولا وأتى به بصيغة الجمع ثانيا اشعارا
بجواز الأمرين إلا أن الاكثر أن تعودها على
الصفحه ١٨ : على الأصل (وإلا)
أي وإن لم يكن أصله لكن أنا بالتخفيف بل كان أصله لكن هو بالتشديد وإسقاط الألف (لقيل
الصفحه ١٩ : قولهم وإلا لكان كذا حملا على دخولها في جواب لو الشرطية
لأنها أختها ومنع الجمهور دخول اللام في جواب إن
الصفحه ٢٦ : للعلمية
والتأنيث وكذا ثعالة إلا أنه نون للضرورة و (للمبره) متعلق بحال محذوفة والتاء لتأنيث الحقيقة
الصفحه ٢٧ : و (حرفا) حال عارضة من الكاف وهذا مذهب سيبويه والبصريين وأصلها
عندهم الاسمية كما ذكره ابن جني إلا أنها جرد
الصفحه ٣١ : لأداة الشرط والجواب مقدم وهو غير جائز إلا في الشعر
كقوله :
فلم أرقه أن ينج منها
اه لأنه ربما
يوهم أن
الصفحه ٤١ : المصدر لا يتقدم عليه إلا أن يقال بالاتساع في
الظروف والمجرورات وقد تقدم والأسلم أن يتعلق بأجز و (توسط
الصفحه ٥٣ : ففيه تقديم معمول الخبر الفعلي على المبتدأ
وقد مر أنه لا يجوز إلا في الشعر ولو رفع الأمر على أنه مبتدأ
الصفحه ٥٤ : تفسره فإن كان ما تفسره له محل)
من الإعراب (فهي) لها محل (كذلك وإلا) أي وإن لم يكن لما تفسره محل (فلا
الصفحه ٥٧ : ) فعل ماض و (إلا) حرف إيجاب و (فتاة) فاعل زكا و (ابن) مضاف إليه و (العلاء) بالقصر للضرورة مجرورة بإضافة
الصفحه ٦٠ : يجوز إلا في الضرورة لأن الخبر الفعلي لا يجوز تقديمه
على المبتدأ فمعموله
الصفحه ٦٢ : إلا أن في هذا الفصل بين
الصفة والموصوف أو الصلة والموصول بمعمول الصلة أو الصفة (فالرفع) الفاء رابطة
الصفحه ٧٢ : اه ويلزم منه حذف الجواب مع الشرط المضارع ووقوع ما هو بمعنى
الطلب خبرا والأوّل ممنوع منه إلا في
الصفحه ٧٦ : أيضا وهذا جار في
الأمثلة التي فيها المجرور اه وقال المكودي مدا منصوب على الحال وهو جامد إلا أنه
يؤول
الصفحه ٨٠ : الفاعلية إلى المعنى
مجازا ومراده الفاعل في المعنى اه ولا يخلو من تكلف على أن اسم الفاعل لا يضاف
لمرفوعه إلا