الصفحه ١٨٦ : الهاء وسكون الياء المثناة تحت وفتح اللامين إذا
أكثر من قول لا إله إلا الله وهو فعل ماض ملحق بدحرج معطوف
الصفحه ٧ :
مالك غير أن شارحيها أتعبوا الفكر في فهم معانيها ولم يمنعوا النظر في إعراب
مبانيها إلا مواضع اقتصروا
الصفحه ١٣ :
ضرورات الشعر كما صرح به ابن معطي في آخر الفصول واستشهد عليه بقول الفرزدق :
وما مثله في
الناس إلا
الصفحه ١٤ :
مضارعا لا يجوز حذف الجواب إلا في الضرورة فليست إحدى الضرورتين بأولى من
الأخرى إلا بكثرة الاستعمال
الصفحه ٢٠ :
الأول تامة ويؤيده أنه لم يتعرض لخبرها بل اقتصر على قوله مفسرة للضمير مع أنهما
لا يختلفان إلا في مجرد
الصفحه ٢٢ : يلي) فعل وفاعل والجملة معطوفة على لا يبتدأ و (إلا) مفعول لي و (اختيارا) منصوب بنزع الخافض و (أبد
الصفحه ٢٩ : من معنى الحصر لأن
المعنى ما قصد بذاك إلا تعويض فهو من باب شيء جاء بك أي ما جاء بك أي ما جاء بك
إلا شي
الصفحه ٣٢ :
ينصب المفرد إلا إذا كان فيه معنى الجملة كقلت قصيدة وشعرا وليس النمط كذلك والنمط
ضرب من البسط والنمط
الصفحه ٣٨ : مر وما نافية و (لنا) خبر مقدم و (إلا) حرف استثناء و (اتباع) مبتدأ مؤخر و (أحمدا) مضاف إليه مجرور
الصفحه ٤٤ : لغة ربيعة ويجوز ضبط غير بالفتح على أن تكون
حالا وخبر فاعل بندر إلا أن في هذا الوجه صاحب الحال نكرة
الصفحه ٤٩ : مثل بأربعة أمثلة الأول ما يحتمل التفسير والبدل (نحو)
هل هذا إلا بشر مثلكم من قوله تعالى : (وَأَسَرُّوا
الصفحه ٥٥ : وجملة صار ومعمولها في
موضع خفض بإضافة إذ إليها والجواب محذوف وهو الناصب لإذا عند الأكثرين وقيل شرطها
إلا
الصفحه ٥٦ : ) الفاء رابطة للجواب وهو مبتدأ حذف خبره والجملة جواب الشرط (وإلا) حرف شرط مقرون بلا النافية أدغمت النون
الصفحه ٧٠ :
العامل متصرف في نفسه فيتصرف في معموله إلا أن يمنع من ذلك مانع طارئ كما
نقله عنه الشاطبي والمانع
الصفحه ٧١ : مضارع ومفعول والضمير للنصب المفهوم من الفعل و (المكان) فاعل يقبله على تقدير مضاف و (إلا) حرف استثنا