الصفحه ١٧٨ : تقول (في نحو زيد بالجر من) نحو (جلست
أمام زيد مخفوض بالإضافة) أي بإضافة أمام إليه أو بالمضاف (ولا يقال
الصفحه ١٨٥ : (للإمام فخر الدين الرازي)
خطيب الري قال الكافيجي قال قلت من أين علم المصنف أن هذا الوهم وقع للإمام فخر
الصفحه ١٨٦ : النحويين هو الذي لم يؤت به إلا لمجرد
التقوية والتوكيد) لأن الزائد عندهم هو المهمل كما توهمه الإمام الرازي
الصفحه ٨٢ : مبكر يوم الجمعة و) المكاني نحو زيد (جالس أمام
الخطيب) فالظرفان متعلقان باسم الفاعل لما فيه من معنى
الصفحه ١٠٢ : العلم لئلا تخرج المسألة عن موضوعها قال
الشاطبي ومعنى المثال نعم المال المتخذ والإمام المتبع العلم
الصفحه ١٢٥ : الجبال بيوتا انتهى (خلافا لمن منع ذلك) وهو الإمام الرازي فإنه قال
متعقبا لكلام الزمخشري إن الوحي هنا
الصفحه ١٤٤ : ذكره من التضمين والعائد محذوف
والتقدير ثلاثة مقرونة بالتاء اذكرها إلى العشرة قال الإمام فخر الدين
الصفحه ٨ : المفرد المراد به مجرد اللفظ على
الصحيح كقلت كلمة (محمد) فاعل قال وهو علم منقول من اسم مفعول حمد بتشديد
الصفحه ١٨٨ : الكلام فيه مر في صدر الخطبة و
(على محمد) متعلق بمصليا و (خير نبي) قال الشاطبي والمكودي بدل من محمد زاد
الصفحه ٧ : يجزم
بوحدانيته ولم يعترف بقدم صفاته. والصلاة والسّلام على سيدنا محمد الذي ضم شعث
الدين. وجاءه الفتح
الصفحه ١٠ :
والجملة المسند إليها اه ملخصا. إذا عرفت هذه القاعدة فيقال جملة قال محمد
استئنافية لا محل لها من الإعراب
الصفحه ١١ :
محمد فاعل قال وعلى الأول يكون حالا من ضمير أحمد فيكون من جملة المحكي اه
فعلى تقدير صحة هذه
الصفحه ٣٩ : ) أبي إسحاق (الزجاج و) أبي محمد بن
عبد الله بن جعفر (ابن درستويه أن الجملة) الواقعة (بعد حتى الابتدائية
الصفحه ٦٨ : البيت على
هذا والمصدر الذي سيق لتفصيل (فَإِمَّا مَنًّا
بَعْدُ وَإِمَّا فِداءً) [محمد : ٤] عامله يحذف حيث