متعلق بمؤنث و (مطلقا) حال من الضمير في الخبر (وشرط) قال المكودي مبتدأ و (منع) مضاف إليه وهو أيضا مضاف إلى (العار) وهو مصدر مضاف إلى المفعول والعار أصله العاري بالياء فحذفت الياء واستغنى عنها بالكسرة و (كونه) خبر المبتدأ و (ارتقى) في موضع الخبر لكون و (فوق) متعلق بارتقى و (الثلاث) مضاف إليه وهو مضاف في التقدير أي فوق الثلاث الأحرف وحذف منه التاء لأن الحرف يذكر ويؤنث اه وقال الشاطبي فوق الثلاث على حذف مضاف لأن الاسم لا يرتقي فوق ثلاثة أحرف وإنما يرتقي فوق ما هو على الثلاثة أحرف من الأسماء فالتقدير فوق ذي الثلاث اه و (أو كجور) بضم الجيم معطوف على موضع ارتقى و (أو سقر أو زيد) معطوفان على جور و (اسم) حال من زيد و (امرأة) مضاف إليه و (لا) حرف عطف و (اسم) معطوف على اسم و (ذكر) مضاف إليه. (وجهان) قال المكودي مبتدأ وسوغ الابتداء به التفصيل و (في العادم) خبره و (تذكيرا) مفعول بالعادم و (سبق) في موضع الصفة لتذكيرا (وعجمة) معطوف على تذكيرا اه و (كهند) خبر مبتدأ محذوف تقديره وذلك كهند (والمنع أحق) مبتدأ وخبر جملة مستأنفة. (والعجمي) قال المكودي مبتدأ و (الوضع) مضاف إليه (والتعريف) معطوف على الوضع و (مع) في موضع الحال من العجمي و (زيد) مضاف إليه وهو مصدر زاد يقال زاد زيدا وزيادة و (على الثلاث) متعلق بزيد و (صرفه امتنع) مبتدأ وخبر في موضع خبر الأول اه. (كذاك) خبر مقدم و (ذو) مبتدأ مؤخر و (وزن) مضاف إليه والمنعوت محذوف وجملة (يخص الفعلا) من الفعل والفاعل والمفعول قال المكودي في موضع الصفة لوزن و (أو غالب) مخفوض بالعطف على محل يخص وهو من باب عطف الاسم على الفعل لكون أحدهما بمعنى الآخر والتقدير علم ذو وزن خاص بالفعل أو غالب أو يخص الفعل أو يغلب اه و (كأحمد) بالصرف للضرورة خبر لمبتدأ محذوف تقديره وذلك كأحمد (ويعلى) معطوف على أحمد. (وما) مبتدأ وهو موصول اسمي و (يصير) مضارع صار الناقصة واسمه مستتر فيه يعود إلى ما و (علما) خبره والجملة صلة ما وعائدها اسم يصير و (من ذي) بيان لما متعلق بيصير إن قلنا بجواز التعليق بالفعل الناقص وإلا في موضع الحال من مرفوع يصير وذي بمعنى صاحب و (ألف) مضاف إليه وجملة (زيدت) بالبناء للمفعول نعت ألف و (لإلحاق) متعلق بزيدت و (فليس) فعل ناقص واسمه مستتر فيه وجملة (ينصرف) خبر ليس وجملة ليس ومعموليها في موضع رفع خبر المبتدأ الذي هو ما الموصولة ودخلت الفاء في خبرها لشبهها بما الشرطية في إبهامها وعمومها. (والعلم) تقدم عن المكودي في نظيره أنه مفعول بفعل محذوف يفسره امنع و (امنع) فعل أمر و (صرفه) مفعول امنع و (إن) حرف شرط و (عدلا) بالبناء للمفعول فعل الشرط وجوابه محذوف و (كفعل) بضم الفاء وفتح العين خبر لمبتدأ محذوف و (التوكيد) قال المكودي مضاف إليه و (أو كثعلا) بضم المثلثة وفتح العين المهملة معطوف على كفعل وثعل أبو حي من طيء وهو ثعل بن عمرو أخو نبهان قاله الشاطبي. (والعدل) مبتدأ (والتعريف) معطوف على العدل و (مانعا) خبر المبتدأ وما عطف عليه و (سحر) مضاف إليه من إضافة اسم الفاعل إلى مفعوله على تقدير مضاف تقديره صرف سحر و (إذا) قال المكودي متعلق بمانعا وتقدم أن إذا إذا تضمنت معنى الشرط لا يعمل فيها ما قبلها وكانت منصوبة بجوابها عند الأكثرين وقيل بشرطها و (به) متعلق بيعتبر والضمير لسحر و (التعيين) مرفوع على النيابة عن الفاعل بفعل محذوف يفسره يعتبر لا مبتدأ لأن إذا الشرطية مختصة بالجمل الفعلية على الصحيح و (قصدا) قال المكودي بمعنى مقصود وهو منصوب على الحال
______________________________________________________
صيرته مثبتا وكذا حكم جوابها (ومن هنا) أي ومن أجل أنه لا يلزم من امتناع المقدم امتناع التالي في نحو لو لم يخف الله لم يعصه (تبين فساد قول المعربين أن لو حرف امتناع) الجواب (لامتناع) الشرط (والصواب أنها لا تعرض لها إلى امتناع الجواب) أصلا (ولا إلى ثبوته وإنما لها تعرض لامتناع الشرط) فقط (فإن لم يكن للجواب سبب سوى ذلك الشرط) لا غير بحيث لا يخلفه غيره (لزم من انتفائه) أي الشرط (انتفاؤه) أي الجواب نحو لو كانت الشمس طالعة لكان النهار موجودا فيلزم من انتفاء الشرط وهو طلوع الشمس انتفاء الجواب وهو وجود النهار (وإن خلف الشرط غيره بأن كان له) أي للجواب (سبب