الصفحه ١٢ : الثاني والثاني وخبره خبر
الأول والرابط بين المبتدأ الأول وخبره الهاء من واحده وإن اسم وفعل ثم حرف خبر
الصفحه ١١ : والأصل هذا باب شرح
الكلام فحذف المبتدأ وهو هذا ثم خبره وهو باب وأنيب عنه شرح ثم شرح وأنيب عنه
الكلام
الصفحه ١٧ : الأكثرين أن يقع معمولا لما بعد الفاء وإذا الفجائية وما
النافية وذكر أمثلتها ثم قال فإن قلت كيف يعمل المضاف
الصفحه ٤٨ : ضمير الموصوف فانتصب ثم أضيف إلى مرفوعه في المعنى ومعمول الخبر كذلك فهو
كقولهم مكتوب زيد ثم دعوى زيادة
الصفحه ٣٥ :
وهذا لا يصح لأن سيبويه وغيره من الأئمة قد نصوا على أن الصفة مع الموصوف بمنزلة
الاسم الواحد ثم قال فقول
الصفحه ٥٩ : بمراد هنا وإنما أراد بخير ما
يراد به في قوله تعالى : (وَافْعَلُوا
الْخَيْرَ) [الحج : ٧٧] ثم قال ونائل
الصفحه ٦٣ : الشاطبي حذف فيه واو العطف على عادته أي
وكذا افعلل ثم قال قال ابن جني أصله افعلل يعني بإسكان اللام الأولى
الصفحه ٦٨ : ليست إحداهما من الأخرى لأن بينهما اختلافا ثم ذكر ما
قدمناه عنه من الحكاية عن الخليل والجوهري ثم قال
الصفحه ٩٣ : محمود مقاصده بالرفع ثم محمود
المقاصد بالنصب ثم محمود المقاصد بالخفض والأصل فيها الرفع ويتفرع عنه النصب
الصفحه ٩٥ : إليه و (استعاذة) مفعول مطلق مؤكد لعامله و (ثم) يضم الثاء المثلثة حرف عطف و (أقم) بقطع الهمزة المفتوحة
الصفحه ١٠٠ : فمحله الرفع وعليهما فالخبر محذوف وجوبا
تقديره شيء عظيم (وأصدق) بكسر الدال فعل بالإجماع ثم قال البصريون
الصفحه ١٠٧ : المنعوت معينا بدونها وبالنصب جزم
الشاطبي والمرادي وصدر به المكودي كلامه ثم قال وقال الشارح وإن يكن المنعوت
الصفحه ١٠٨ : و (جمعاء أجمعين
ثم جمعا) الثلاثة
معطوفات على مدخول الباء بإسقاط العاطف من أولها وثانيها وأولها بفتح الجيم
الصفحه ١١٧ : على يا و (كذا) خبر مقدم و (أيا) مبتدأ مؤخر و (ثم) بضم الثاء المثلثة حرف عطف و (هيا) معطوف على أيا
الصفحه ١٢٤ : عليه ثم قال فالجواب على ما اختاره
الشارحان جملة اسمية والها لا تزد ليس في شيء من الجواب بل هو مستأنف