الصفحه ٤٦ : النبي ثم حذفت
للساكنين عند عدم الإدغام قاله الشاطبي وتقدير البيت وراع هذا الترتيب في كل مثال
إلا في
الصفحه ٤٩ : الشأن كما سيأتي ولو قال وهي الفضلة كما قال في المغني لكان أولى لأن الفصول
العدمية مهجورة في الحدود ثم
الصفحه ٥٣ : والأصل وهب قد ألزمه العرب صيغة الأمر فحذف الفاعل وأنيب عنه المفعول
الأول ثم المضاف وأنيب عنه المضاف إليه
الصفحه ٧١ : النصب ويسكنه في موضع الجزم ثم استشهد بالبيت السابق وتقدير
البيت والذي يرى من أسماء الزمان والمكان وظرفا
الصفحه ٧٤ : و (إلا) حرف استثناء و (الفتى) مستثنى من الضمير المجرور بالباء ثم الأرجح أن يكون
مجرورا بدلا من الضمير بدل
الصفحه ٧٧ : فدأبوا يعني النحويين سبق حال الاسم الذي جر
بحرف ثم قال ولم يذكر المسبوق ما هو إذ هو مفهوم أن المراد سبق
الصفحه ٨٠ : المضاف إليه حيث قال وأصل الكلام وانصب التمييز
الفاعل معناه با فعل حال كونك مفضلا به ثم قال وإنما نسب
الصفحه ٩٢ : لقربه وعمل اجرر في ضميره ثم حذف لأنه
فضلة و (الذي) مضاف إليه وجملة (انخفض) صلة الذي و (كمبتغى) الكاف
الصفحه ٩٧ : مضاف فيه نظر لأن الوصف المقرون بأل يقبح إضافته إلى غير ما فيه أل
ثم
الصفحه ٩٨ : الاسم بعدها على التشبيه بالمفعول ثم خفض
بإضافة الصفة إليه فالأصل الرفع ويتفرع عنه النصب ويتفرع عن النصب
الصفحه ١٠٢ :
آخره استثقلت الكسرة على الواو فنقلت إلى ما قبلها بعد سلب حركته ثم قلبت الواو
ياء لسكونها وانكسار ما
الصفحه ١٠٥ : وإسقاط الباء من الصديق
والأصل من ولاية الفضل بالصديق فحذف المضاف الأول فصار من فضل الصديق ثم الثاني
فصار
الصفحه ١٠٩ : المبتدأ الذي هو المنع وشمل جملة حالية ثم قال ولا يجوز تعلق المجرور
بالمنع لأنه مصدر لا يتقدم عليه معموله
الصفحه ١١١ : ) وما عطف عليه خبر العطف و (ثم فا) بالقصر للضرورة و (حتى أم أو) بنقل حركة الهمزة إلى الميم قبلها وهذه
الصفحه ١١٤ : عطف و (تيها) بفتح التاء المثناة فوق ثم ياء مثناة تحت ساكنة وبالمد
على وزن صحراء مقصورة للضرورة معطوف