الصفحه ٨٩ : لَهُمْ
آلِهَةٌ) [الأعراف : ١٣٨] قيل تقديره كالذي هو آلهة لهم نقله ابن هشام في إعراب بانت
سعاد و (قد) حرف
الصفحه ٩٣ :
ويتفرع عن النصب الخفض.
أبنية المصادر
(فعل) بفتح الفاء وسكون العين مبتدأ وهذا الوزن من قبيل
الأعلام
الصفحه ٩٦ : و (هيئة) فاعل شذ و (كالخمرة) بكسر الخاء المعجمة خبر مبتدأ محذوف كما مر.
أبنية أسماء الفاعلين والمفعولين
الصفحه ٩٨ : عَلَيْها حافِظٌ) [الطارق : ٤] في قراءة التشديد وهي قراءة ابن عامر وعاصم وحمزة وأبي جعفر (ألا
ترى أن المعنى
الصفحه ١٠١ : المحذوف والعقبى
العاقبة والكرما جمع كريم وأصل الكرم الشرف قاله ابن قتيبة. (ويرفعان) معطوف على رافعان من
الصفحه ١٠٥ : من الصديق وهذا ما حل به ابن هشام في توضيحه.
النعت
(يتبع) فعل مضارع و (في الإعراب) متعلق بيتبع
الصفحه ١٠٦ : الثاني عند الأكثرين قال ابن هشام في إعراب بانت سعاد وأصحهما الأول
إذ يلزم على قول الأكثرين أن تقع إذا
الصفحه ١٠٨ : حقا لا تطعه وهو قول الكسائي وابن
الأنباري ومن وافقهما وعلى الثاني ألا لا تطعه وهو قول أبي حاتم والزجاج
الصفحه ١١٦ : ) قوله تعالى : (إِنْ كُلُّ نَفْسٍ
لَمَّا عَلَيْها حافِظٌ) [الطارق : ٤] في قراءة من خفف لما وهو نافع وابن
الصفحه ١١٩ : ما لأنه
بيان لها واستحقاق فاعلا بالمجرور قبله لاعتماده على الموصول على ما اختاره ابن
مالك أو يكون
الصفحه ١٢٥ : الرباعي اه وإلا قعد أن يكون بدلا فقد نص ابن
مالك على أن النعت إذا تقدم على المنعوت وكان صالحا لمباشرة
الصفحه ١٢٨ : ء الأفعال والأصوات
يقرأ برفع
الأصوات كما صنع ابن الحاجب في كافيته عطفا على أسماء وبجرها عطفا على الأفعال
الصفحه ١٣٧ : أن لو غير جازمة وزعم قوم أن الجزم بها لغة مطردة وخصه ابن
الشجري بالشعر الوجه (الثالث) من أوجه لو (أن
الصفحه ١٤٣ : ء
التعدية يكون المعنى إن الذي به يكون الإخبار وليس كذلك بل الإخبار يكون عن الذي
بغيره اه وقال ابن عصفور إن
الصفحه ١٤٦ : لأنها المتبادرة إلى الذهن عند الإطلاق (وقال ابن عصفور إذا أجيب
القسم بماض) معنى (مثبت) لا منفي (متصرف