الصفحه ٧ : منها ومن المهمات التي لا
يستغني الفقيه عنها وإن من أنفع المسالك وأقرب المدارك إلى هذا النحو ألفية ابن
الصفحه ١٧ : مرتبطة
بما بعدها ارتباط أداة الشرط بجملة الشرط لا ارتباط المضاف بالمضاف إليه اه وفي
المغني نحوه و (بمضمر
الصفحه ٢٢ :
ومحلها الجر) فعلية كانت أو اسمية فالأولى (نحو) قوله تعالى : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ
صِدْقُهُمْ
الصفحه ٢٥ : تكون إلا اسمية والأداة إن
خاصة فالأولى المقرونة بالفاء (نحو) قوله تعالى : (مَنْ يُضْلِلِ اللهُ
فَلا
الصفحه ٢٧ :
الحال من المحذوف فالجواب نعم إذا كان في حكم المنطوق به كهذا الموضع نحو قولك
الذي لقيت راكبا زيد أي لقيته
الصفحه ٢٩ : كالجملة المنعوت بها
ومحلها بحسب منعوتها) فإن كان منعوتها مرفوعا (فهي في موضع رفع) كالواقعة (في نحو)
قوله
الصفحه ٣٣ : لابن هشام وليس مما ينوب عن المصدر صفته ونحو : فكلا
منهما رغدا خلافا للمعربين زعموا أن الأصل أكلا رغدا
الصفحه ٣٧ : أو مسند المبتدأ لازم الصدر وذلك
كقولك من لي منجدا. (ونحو) مبتدأ مضاف إلى قول محذوف و (عندي) خبر مقدم
الصفحه ٤٠ :
______________________________________________________
نحو قولك مرض زيد حتى إنهم لا يرجونه) بكسر إن ولو كانت حرف جر لفتحت
الهمزة وفاء بالقاعدة (و) هي أنه
الصفحه ٤٨ :
وذلك نحو قولك إني لوزر وحق لام الابتداء أن تدخل في أول الجملة لكنهم
كرهوا اجتماع حرفي توكيد فخصوا
الصفحه ٥١ : (و) الثالث نحو قوله تعالى : (كَمَثَلِ آدَمَ
خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ) [آل عمران : ٥٩] بعد قوله تعالى: (إِنَّ
الصفحه ٥٤ : ) محل لها (فالثاني)
وهو الذي لا محل لما تفسره (نحو) ضربته من نحو قولك (زيدا ضربته) فإنه مفسر لجملة
مقدرة
الصفحه ٥٥ : بأجرى والتقدير وأجرى القول حال كونه
مشابها بظن عند سليم و (نحو) خبر لمبتدأ محذوف أو منصوب بفعل محذوف
الصفحه ٦٠ : شكل يجتنب ذلك الشكل والذي ثبت لفاء باع من اللغات
الثلاث قد يرى لفاء نحو حب. (وما) مبتدأ وهو موصول اسمي
الصفحه ٦٥ : )
______________________________________________________
ونحوها والمانع للحالية الاقتران بحرف الاستقبال ونحوه والمانع للوصفية والحالية
فساد المعنى (مثال الواقعة