الصفحه ٢٨٧ :
عمار بن ياسر قال كنت أنا وعلى بن أبى طالب رفيقين في غزوة العشيرة من بطن
ينبع فلما نزل بها رسول
الصفحه ٥ :
أبو بكر وهذا السكر المحرم عندنا هو نقيع التمر قوله تعالى (نُسْقِيكُمْ مِمَّا فِي بُطُونِهِ مِنْ
الصفحه ١٦ :
من طريق العقل لا يجوز استباحته للضرورات وإنما يجوز له إظهار اللفظ على
معنى المعاريض والتورية
الصفحه ٢٢ : يقرنون بالشياطين في النار قوله تعالى (وَإِمَّا تُعْرِضَنَّ عَنْهُمُ
ابْتِغاءَ رَحْمَةٍ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٢٤ :
وتصديقه على ما ظهر من توبته فإن قيل لما اتفقا على أن الذمي المحدود في القذف
تقبل شهادته إذ أسلم وتاب دل
الصفحه ١٤١ : امرأته في زمن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وانتفى من ولدها ففرق رسول الله صلىاللهعليهوسلم بينهما وألحق
الصفحه ١٦٣ : (سُبْحانَكَ هذا
بُهْتانٌ عَظِيمٌ) أى تنزيها لك من أن نغضبك بسماع مثل هذا القول في تصديق
قائله وهو كذب وبهتان
الصفحه ١٩٤ :
أن الزيادة على المعتاد من الخمس عشرة جائزة كالنقصان عنه فجعل أبو حنيفة
الزيادة على المعتاد
الصفحه ٢١١ : الناس لا يجوز استعمالها ومن جهة النظر أن الماء إذا
أزيل به الحدث مشبه للماء الذي أزيل به النجاسة من حيث
الصفحه ٢١٢ : الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ) قال أبو بكر والتعارف في الأصهار أنهم كل ذي رحم محرم
من نساء من أضيف إليه ذلك
الصفحه ٢١٥ :
إلى لغة أخرى لا يخرجه من أن يكون قرآنا لإطلاق اللفظ بأنه في زبر الأولين
مع كونه فيها بغير اللغة
الصفحه ٢٢٩ :
كفرانها منهن أعظم وأجدر بعظم العقاب لأن النعمة كلما عظمت كان كفرانها
أعظم فيما يستحق به من العقاب
الصفحه ٢٤٨ : عباس قال العمر الذي أعذر الله فيه إلى ابن آدم ستون
سنة وبإسناده عن مجاهد مثله من قوله تعالى (وَجاءَكُمُ
الصفحه ٢٤٩ :
طلوع الشمس من مغربها وقد بلغني أن رجالا يقولون الدجال وحدثنا عبد الله بن
محمد قال حدثنا الحسن قال
الصفحه ٣٠٨ :
عليه قوله تعالى (أَوْ نِسائِهِنَّ
أَوْ ما مَلَكَتْ أَيْمانُهُنَ) فكان المفهوم من قوله (أَوْ