الصفحه ٣٢١ : يخلو من خاطبهم على بذلك من أن يكونوا هم الذين فتحوا
السواد فاستحقوا ملكه وقسمته بينهم من غير خيار
الصفحه ٥٢ :
ولم يأمر بالإعادة. فيه الدلالة على أن من صلى العصر عند غروب الشمس فلا
إعادة عليه قوله تعالى
الصفحه ٣٢٨ :
الصلح من أن يكون كان خاصا في الرجال دون النساء على الوجه الذي ذكر من رد
من جاء منهم مسلما إليهم أو
الصفحه ٣٣ :
من ذنبه وما تأخر فكانت طاعاته نافلة أى زيادة في الثواب ولغيره كفارة
لذنوبه وقال قتادة نافلة تطوعا
الصفحه ٤٨ : بالشرى فكذلك قوله فيشتريه فيعتقه وهو كقوله فيشتريه
فيملكه وليس المراد منه استئناف ملك آخر بعد الشرى بل
الصفحه ٢٠٨ : لِلشَّارِبِينَ) فإن كان ماحله منها يسيرا كذلك واجب أن يقضى على قوله
تعالى (فَاغْسِلُوا) وقوله (فَلَمْ تَجِدُوا ما
الصفحه ٢٤٧ :
عرف توحيد الله وعدله بدلائله أو صله ذلك إلى خشية الله وتقواه إذ كان من
لا يعرف الله ولا يعرف عدله
الصفحه ٢٦٥ : لبس الذهب قلنا يا رسول الله أو نربط المسك بشيء من
الذهب قال أفلا تربطونه بالفضة ثم تلطخونه بشيء من
الصفحه ٢٨٥ : يثبت في الأخذ لأجل حمايته أهل العدل فإذا لم يحمهم من
البغاة لم يثبت حقه في الأخذ وكان ما أخذه البغاة
الصفحه ٣٠٧ : يفيء من ظهاره وأما
العبد فلا يدخل على ظهاره إيلاء وقال ابن القاسم عنه يدخل الإيلاء على الظهار إذا
كان
الصفحه ٦٨ : يسار قالا الأضحى إلى هلال
المحرم قال أبو بكر قد ثبت عمن ذكرنا من الصحابة أنها ثلاثة واستفاض ذلك عنهم
الصفحه ١٣٩ :
يوسف قال إذا كان اللعان بولد فرق بينهما فقال قد ألزمته أمه وأخرجته من
نسب الأب قال أبو الحسن ولم
الصفحه ١٦٤ :
له أن يأتى الذي هو خير وروى عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا
الصفحه ١٩٩ :
روى الأعمش عن نافع عن ابن عمر قال لقد رأيتنى وما الرجل المسلم بأحق
بديناره ودرهمه من أخيه المسلم
الصفحه ٢١٨ :
ليثاب عليه وروى عبد الوهاب عن خالد عن عكرمة (وَما آتَيْتُمْ مِنْ
رِباً لِيَرْبُوَا فِي أَمْوالِ