الصفحه ٣٧٧ : صلىاللهعليهوسلم يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده سبحانك اللهم وبحمدك
اللهم اغفر لي يتأول القرآن وروى الأعمش عن مسلم عن
الصفحه ٣٤٤ : أكان النبي صلىاللهعليهوسلم يخطب قائما أو قاعدا فقال ألست تقرأ القرآن (وَتَرَكُوكَ قائِماً) وروى حصين
الصفحه ٦٠ : من
بدنها أو رحمها وبين العلقة التي يكون منها الولد ولا يلتبس على جميع النساء لحم المرأة
ودمها من
الصفحه ١٣٦ :
من خرج من أن يكون من أهل الشهادة مثل العبد والكافر ونحوهما ومن جهة أخرى
أنه إذا ثبت أن المحدود في
الصفحه ١٠ :
الذين لا يملكون بما ذكرنا من الدليل وأيضا فإن العبد لا يستغنى بالمال عند
مخالفنا لأن المولى أولى
الصفحه ٢٠٣ : الاستعمال وبين اختلاطه بما لا يوجب تنجيسه فإذا كان لو
استعمل الماء منفردا عما خالطه من اللبن وماء الورد
الصفحه ١٩٨ : تَأْكُلُوا مِنْ بُيُوتِكُمْ) يعنى والله أعلم من البيوت التي هم سكانها وهم عيال
غيرهم فيها مثل أهل الرجل وولده
الصفحه ٢٩٩ :
أنه كان يرى شرائع من كان قبلنا من الأنبياء ثابتة ما لم يثبت نسخها آخر
سورة القمر.
سورة الرحمن
الصفحه ٣٥٣ : ثبت إياسها من الحيض من
غير ارتياب كما كان قوله (وَاللَّائِي لَمْ
يَحِضْنَ) لمن ثبت أنها لم تحض وكقوله
الصفحه ٥٨ :
وسائر الحيوان وجوده على هذا الضرب من البنية والشكل والتصوير فمتى لم يكن
للسقط شيء من صورة الإنسان
الصفحه ٢٤٠ :
معمر وأخبرنا من سمع الحسن يقول كان النبي صلىاللهعليهوسلم إذا خطب امرأة فليس لأحد أن يخطبها حتى
الصفحه ٢٠٧ :
الطاهرة ولا فرق في ذلك بين أن يكون الذي خالطه من ذلك ماء أو غيره إذ كان
عموم الآي والسنن شاملة له
الصفحه ٥٩ :
ولدا مع قوله (مِنْ مُضْغَةٍ
مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ) قيل له جائز أن يكون معنى المخلقة ما
الصفحه ١٣٨ : وليس هذا الحمل منى ويحلف بالله ما على ما قال وقال
عثمان البتى إذا قال رأيتها تزنى لاعنها وإن قذفها وهي
الصفحه ٢٨١ :
من الرمية لا يرجعون حتى يرتد على فوقه هم شر الخلق والخليقة طوبى لمن
قتلهم أو قتلوه يدعون إلى كتاب