الصفحه ٢١٩ : الناس
تكبرا وقال إبراهيم هو التشدق ومعناه يرجع إلى الأول لأن المتشدق في الكلام متكبر
وقيل إن أصل الصعر
الصفحه ٢٤٧ :
عرف توحيد الله وعدله بدلائله أو صله ذلك إلى خشية الله وتقواه إذ كان من
لا يعرف الله ولا يعرف عدله
الصفحه ٢٧٢ : سكون
النفس إلى الإيمان بالبصائر التي بها قاتلوا عن دين الله حتى فتحوا مكة وقوله
تعالى (قُلْ
الصفحه ٣٠٤ :
بعد الإسلام إلى ذلك كما قال تعالى (فَإِلَيْنا
مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللهُ شَهِيدٌ) ومعناه والله شهيد
الصفحه ٣٢٥ : إلى هذا منابه فبعث
إليه فلم يزل يبعث به واحدا إلى آخر حتى تداولها تسعة أهل أبيات حتى رجعت إلى
الأول
الصفحه ٣٣٤ : نذر في معصية وكفارته كفارة يمين وإنما يلزم ذلك
فيما عقده على نفسه مما يتقرب به إلى الله عز وجل مثل
الصفحه ٣٣٥ : مِنْ عَذابٍ أَلِيمٍ) ـ إلى قوله ـ (وَفَتْحٌ قَرِيبٌ) وهذا أيضا من دلائل النبوة لوعده من أمر بالنصر
الصفحه ٣٣٧ : ولا لبرد إذا لم يوجد أسبابها
ويحتمل أن يكون فعلها في أول وقت الظهر الذي هو أقرب أوقات الظهر إلى الضحى
الصفحه ٣٣٨ : وربما لم يجمع وقيل من الطف إلى البصرة أقل من أربع فراسخ وأقل من مسيرة
نصف يوم قيل له إنما هذا كلام فيما
الصفحه ٣٤٣ :
أراد الرجل السفر يوم الخميس فليسافر غدوة إلى أن يرتفع النهار فإن أقام إلى العشى
فلا يخرج حتى يصلى
الصفحه ٣٦٨ : عقود البياعات ومتى
قصد إلى عقدها فعليه أن لا يعقدها إلا على ما أباحته الشريعة ألا ترى إلى قوله
الصفحه ١٥ : بين الجاد والهازل في الطلاق علمنا أنه لا اعتبار فيه
بالقصد للإيقاع بعد وجود القصد منه إلى القول
الصفحه ١٧ : وجل (وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَها) قيل معناه فإليها كما يقال أحسن إلى نفسه وأساء إلى
نفسه وحروف الإضافة
الصفحه ٢٥ :
والضحاك وطلق بن حبيب لا يقتل غير قاتله ولا يمثل به وذلك لأن العرب كانت
تتعدى إلى غير القاتل من
الصفحه ٣٠ : وقتادة
وإبراهيم ومجاهد والضحاك قالوا رؤيا غير ليلة الإسراء إلى بيت المقدس فلما أخبر
المشركين بما رأى