الصفحه ١٢٩ : في صحة قذفهم فإن قيل قد روى أن نافع بن الحارث
كتب إلى عمر رضى الله عنه أن أربعة جاءوا يشهدون على رجل
الصفحه ١٤٥ : رجلا فإن هو قتله قتلتموه وإن تكلم جلدتموه وإن سكت سكت عن غيظ
فأنزلت آية اللعان فابتلى به فجاء إلى النبي
الصفحه ١٥٠ : الوزغات فقلت لها ما هذا فقالت هذا
ليوحنه فرفعنا إلى عثمان قال فسألهما فاعترفا فقال لهما أترضيان أن أقضى
الصفحه ١٥٦ : المؤبد فإنها توجبه بوجودها غير مفتقرة فيه إلى حاكم
مثل عقد النكاح الموجب لتحريم الأم والوطء الموجب
الصفحه ١٨٠ : تعديه إلى المحظور فلا دلالة فيه
إذا على أن العبد يملك وقد بينا مسألة ملك العبد في سورة النحل.
باب
الصفحه ٢٠٤ :
غلبة غيره عليه ينقله إلى حكمه ويسقط حكم القليل معه بدلالة أن قطرة من خمر
لو وقعت في حق ماء فشرب
الصفحه ٢٠٨ : عليه من تحريم استعماله
عند ظهور النجاسة فيه فالمعنى أنه لا نصل إلى استعماله إلا باستعمال جزء من
النجاسة
الصفحه ٢١٤ : إلى طاعته لتنتفعوا أنتم بذلك آخر سورة الفرقان.
سورة الشعراء
بسم الله الرحمن الرحيم
قوله تعالى
الصفحه ٢١٧ : المنكر وتدعو إلى المعروف بمعنى أن ذلك مقتضاها وموجبها لمن
قام بحقها وعن الحسن قال من لم تنهه صلاته عن
الصفحه ٢٣١ : ء جميعا قيل له هذا يجوز عندنا في الألفاظ المجملة والصلاة اسم
مجمل مفتقر إلى البيان فلا يمتنع إرادة المعاني
الصفحه ٢٤٠ : صلىاللهعليهوسلم إذا استأذن قالت كنت أقول إن كان ذلك إلى لم أوثر على
نفسي أحدا قال أبو بكر وقد روى عن النبي
الصفحه ٢٦٧ : أوليائى لأنهم يعلمون
أن الله هو الفاعل لهذه الأمور التي ينسبها الجهال إلى الدهر فيتأذون بذلك كما
يتأذون
الصفحه ٢٧٩ : والعبد
والذمي وقبل النبي صلىاللهعليهوسلم خبر بريرة فيما اهدت إلى النبي صلىاللهعليهوسلم وكان يتصدق
الصفحه ٢٨٧ : ثم غشينا النوم فعمدنا إلى
صور من النخل في دقعاء من الأرض فنمنا فما أنبهنا إلا رسول الله
الصفحه ٢٩٤ : أحب الصلاة إلى الله تعالى صلاة داود كان ينام نصف
الليل ويصلى ثلث الليل وينام سدس الليل وروى عن الحسن