الصفحه ٢٨ : أنه لا يمكن أحدا أن يدعى إذا كال لغيره القطع بأنه لا يزيد
حبة ولا ينقص وإنما مرجعه في إيفاء حقه إلى
الصفحه ٣٥ : حمزة الضبعي قال قال ابن عباس لأن
أقرأ القرآن فأرتلها واتدبرها أحب إلى من أن أقرأ القرآن هذا وروى الأعمش
الصفحه ٣٩ : مزمارا من مزامير
آل داود فهذا يدل على أن رفع الصوت لم ينكره النبي صلىاللهعليهوسلم وروى عبد الرحمن بن
الصفحه ٤٦ : إلى الليل وقال السدى كان من صام في
ذلك الزمان لا يكلم الناس فأذن لها في هذا المقدار من الكلام وقد كان
الصفحه ٥٨ : وزعم إسماعيل بن إسحاق أن قوما ذهبوا إلى
أن السقط لا تنقضي به العدة ولا تعتق به أم الولد حتى يتبين شي
الصفحه ٦٣ : الباطل إلى الحق فالإلحاد اسم مذموم وخص الله تعالى الحرم
بالوعيد في الملحد فيه تعظيما لحرمته ولم يختلف
الصفحه ٦٥ : ء فاتنى في
شبيبتى إلا أنى لم أحج راجلا ولقد حج الحسن بن على خمسا وعشرين حجة ماشيا من
المدينة إلى مكة وإن
الصفحه ٦٧ : القاضي قال كتب
أبو العباس الطوسي إلى أبى يوسف يسئله عن الأيام المعلومات فأملى على أبو يوسف
جواب كتابه
الصفحه ٨٠ : أبو
حنيفة أن البدنة بمنزلة الجزور ولا يقتضى إهداءها إلى موضع فكان بمنزلة ناذر
الجزور والشاة ونحوها
الصفحه ٨٣ : بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا ـ إلى قوله ـ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيارِهِمْ
بِغَيْرِ حَقٍ ـ إلى قوله ـ الَّذِينَ
الصفحه ٨٨ : الإيجاب كانت إلى هذا الوقت لم يكن في ذلك ما يقتضى إيجاب شيء
آخر ألا ترى أنه لو قال قد نسخت عنكم العتيرة
الصفحه ٩٣ : سابِقُونَ) قال ابن عباس سبقت لهم السعادة وقال غيره وهم من أهل
الخيرات سابقون إلى الجنة وقال آخرون وهم إلى
الصفحه ٩٧ : ولا مقدارا من المسافة والبعد علمنا
أنه ليس بحد وأنه موكول إلى اجتهاد الإمام كالتعزير لما لم يكن له
الصفحه ١١٦ : حتى تترك دخول الدار إلى أن
تموت فتطلق حينئذ قبل موتها بلا فصل وكذلك لو قال أنت طالق إن كلمت فلانا ولم
الصفحه ١١٧ : على الناس إذا سمعوا من يقذف آخر أن
يحكموا بكذبه ورد شهادته إلى أن يأتى بالشهداء قيل له معلوم أن الآية