الصفحه ٢٦٣ : تودوا
قرابتي وقال الحسن إلا المودة في القربى أى إلا التقرب إلى الله والتودد بالعمل
الصالح وقوله تعالى
الصفحه ٢٦٦ : إله يعبد وتلا قوله تعالى (أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلهَهُ
هَواهُ) يعنى يطيعه كطاعة الإله وعن سعيد
الصفحه ٢٨٨ : الظن المحظور
وهو ظنه بالمسلم سواء من غير سبب يوجبه وكل ظن فيما له سبيل إلى معرفته مما تعبد
بعلمه فهو
الصفحه ٢٩٦ : وأبو الأحوص ومجاهد حين تقوم من كل مكان
سبحانك وبحمدك لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك وروى على بن هاشم
الصفحه ٣١٢ :
فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيامُ شَهْرَيْنِ مُتَتابِعَيْنِ) فأوجب الرقبة بديا على واجدها ونقله إلى الصوم عند
الصفحه ٣٧٠ : الطَّعامَ عَلى حُبِّهِ ـ إلى قوله تعالى ـ وَأَسِيراً) عن أبى وائل أنه أمر بأسرى من المشركين فأمر من يطعمهم
الصفحه ٣٧٧ : وَالْفَتْحُ) روى أنه فتح مكة وهذا يدل على أنها فتحت عنوة لأن إطلاق
اللفظ يقتضيه ولا ينصرف إلى الصلح إلا بتقييد
الصفحه ٣٧٩ : بما يراه تذكيرا له لئلا يركن إلى الدنيا ولا يعجب
بشيء منها وهو نحو ما روى أن العضباء ناقة رسول الله
الصفحه ٩ : الخبر بعينه إثبات ما أضاف إلى العبد ملكا للبائع فثبت أن
إضافته إلى العبد على وجه اليد كما تقول هذه دار
الصفحه ١٠ :
تعالى (وَمِنْ أَصْوافِها
وَأَوْبارِها وَأَشْعارِها أَثاثاً وَمَتاعاً إِلى حِينٍ) فيه الدلالة على جواز
الصفحه ١٣ : بعض ما أرادوا فشكا ذلك إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال كيف كان قلبك قال مطمئن بالإيمان قال فإن
الصفحه ١٨ : صلىاللهعليهوسلم إلى قيصر أسلم وإلا فعليك إثم الأريسين وكتب إلى كسرى
فإن لم تسلم فعليك إثم الأكارين قوله تعالى
الصفحه ٢٢ : ومجاهد وإبراهيم وغيرهم قوله تعالى (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ
مَغْلُولَةً إِلى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْها كُلَّ
الصفحه ٢٤ : صاحب الفراش بأولى من النسب من
الزاني وكان ذلك يؤدى إلى إبطال الأنساب وإسقاط ما يتعلق بها من الحقوق
الصفحه ٢٦ :
إنما خص اليتيم بالذكر وإن كان ذلك واجبا في أموال سائر الناس لأن اليتيم
إلى ذلك أحوج والطمع في مثله